الصفحه ٢٩١ : ، الفصول المهمة
: ٢٩٢.
(٣) قال العلاّمة
المجلسي رحمهالله في مرآة
العقول ( ٤ : ٣ / ٥ ) : الزّبيري كان لقب
الصفحه ٣٣٩ :
كان ذلك غير واجب
علينا في حكم النظر والاعتبار.
فنقول : الوجه في
غيبته عليهالسلام هو خوفه على
الصفحه ٦٧ :
موسى عليهالسلام وانصرف ، ثمّ راح
إلى المسجد فوجد العمريّ جالسا فلمّا نظر إليه قال : الله أعلم حيث
الصفحه ١٢٣ :
رمى به وقام ، فقال له المأمون : إلى أين؟ قال : « إلى حيث وجّهتني ».
وخرج عليهالسلام مغطّى الرأس فلم
الصفحه ٣٥١ :
ناسخا لصاحبه وإن
كان يخالفه في الحكم ، ولهذا اتّفقنا على أنّ الله سبحانه لو قال : ألزموا السبت
إلى
الصفحه ٢٤٣ :
فقد علم كلّ محصّل
نظر في الأخبار أنّ هشام بن الحكم ، وأبا بصير ، وزرارة بن أعين ، وحمران وبكير
الصفحه ٣٤٠ : النظر ، وعلى الحق الدليل
الواضح ، لمن أراده ، الظاهر لمن قصده.
مسألة ثانية :
قالوا : إذا كان الإمام
الصفحه ١٨٧ : .
فدخل رجل أسمر ، حسن
القامة ، جميل الوجه ، حديث السنّ ، له جلالة وهيئة حسنة ، فلمّا نظر إليه قام
يمشي
الصفحه ٣٤٣ : ، فيؤدّي ذلك إلى علم أعدائه بمكانه ، فيعقب علمهم بذلك
ما ذكرناه من وقوع الضرر به.
وثانيها : أنّ
غيبته عن
الصفحه ١٣٧ : عليهمالسلام ».
فحدّثت من كان
يصير إليّ بخبره ، فرقي ذلك إلى محمد بن عبد الملك الزيّات فبعث إليّ من أخذني
الصفحه ٦١ : ء ، أهو من الأصابع إلى الكعبين؟ أم من الكعبين إلى الأصابع؟ فكتب عليّ بن
يقطين إلى أبي الحسن موسى
الصفحه ٣٧٤ :
اللهم حزه الى
النار
الامام الحسين
١
٤٦٢
اللهم حوالينا
ولا علينا
الصفحه ٥٦ : : درهمان
ونصف.
قال : فخرجنا
ضلاّلا ، ما ندري إلى أين نتوجّه وإلى من نقصد ، نقول : إلى المرجئة ، إلى
الصفحه ٧٣ : إلى المدينة قاصدا للحجّ ، وقيّده واستدعى قبّتين جعله في إحداهما
على بغل وجعل القبّة الاخرى على بغل آخر
الصفحه ١٨٩ : لمّا اعتلّ بعث إلى أبي : أنّ ابن الرضا قد اعتلّ ، فركب من ساعته فبادر
إلى دار الخلافة ثمّ رجع مستعجلا