في ( گلشن ـ ص ٥٦٠ ) عن عرفات العاشقين.
( ٧٩٠٧ : ديوان نوري مازندراني ) من رستمدار كما ترجمه في ( مع ٢ : ٤٩٨ ) وذكر انه ادركه في شبابه وهو الحكيم الالهى الآخوند المولى على بن جمشيد النوري الاصفهانى المتوفى ليلة الجمعة ٢٢ رجب ١٢٤٦ وحمل إلى قرب الباب الطوسى من صحن النجف ترجمه في الروضات ص ٤١٧ وفي قصص العلماء وفى نجوم السماء وله تصانيف وتلاميذ مذكورون في ترجمته واورد في المجمع من شعره ثمانية ابيات وفى رياض العارفين ص ٥٨١ ذكر بعض غزلياته ورباعياته.
( ٧٩٠٨ : ديوان نوري مازندراني ) لشيخنا النوري خاتمة المحدثين ثالث المجلسيين الميرزا حسين بن الميرزا محمد تقى. ذكر نفسه في آخر خاتمة المستدرك انه ولد بقرية يالو من قرى نور احدى كور طبرستان في ثامن عشر شوال سنة اربع وخمسين وماتين والف وذكر بعض تنقلاته وتصانيفه إلى وقت فراغه من الخاتمة ١٣١٩ وتوفى ليلة الاربعا لثلاث بقين من جميدى الآخرة ١٣٢٠ وطبع اكثر تصانيفه في حياته وديوانه سمى المولودية لانه مجموع قصايد انشأها في التهانى باعياد مواليد المعصومين وعيد الغدير والمباهلة. وفيه قصيدة تبلغ نيفا وسبعين بيتا على رديف سامرة انشاها بعد نزوله من النجف إلى سامراء في ١٢٩١ وكان فراغه من هذه القصيدة ١٢٩٣ وفيه قصيدة في تهنية ولادة الحجة صاحب الزمان انشأها ١٢٩٥ وفيه بعض مراثي شهداء الطف طبع في ايران بقطع صغير ربعى. رايت نسخة مخطوطة منه عند السيد مجيد الحكيم في النجف واخرى في كتب السيد عبد الله خليفة اوان بيعها في الهرج وبقى ناقصة الاول والآخر ولا ادرى من المشترى لها وتخلصه في جميع قصايده نوري ونسخة بخطه مع ميزان السماء في مولد خاتم الانبياء موجود في مكتبنا العامة في النجف وقد فرغ من ترجيع بند منه في سامراء في المحرم ١٢٩٤ وكتب بعد التاريخ هكذا : [ واين اول شعريست كه در عالم بى طبعي گفتم از عيب آن چشم بايد پوشيد ] وعندي ايضا بخط المؤلف فصل الخطاب و لؤلؤ ومرجان و فيض قدسي و صحيفه ء علويه و خاتمة المستدرك و دار السلام كلها نسخ الاصل.