( ٧٧٩٩ : ديوان نعيم شيرازى أو شعره ) كان خياطا لامامقلى خان حاكم شيراز ذكره النصرآبادى في ( نر ٩ ـ ص ٢٩٤ ) و ( تش ـ ص ٣١٢ ) و ( فارسنامه ٢ : ١٥٢ ) و ( روشن ـ ص ٧١١ ) و هميشه بهار.
( ٧٨٠٠ : ديوان نعيم قمى أو شعره ) هو ابن درويش بهشتى قلندر. ترجمه معاصره في ( نر ٩ ـ ص ٤٢١ ) و ( روشن ـ ص ٧١١ ) و هميشه بهار.
( ٧٨٠١ : ديوان نعيمي استرآبادى ) وهو فضل الله بن ابى محمد عبد الرحمان جلال الدين الاستر آبادي المتخلص نعيمي والملقب حلال خور مؤسس الفرقة الحروفية المتأثرة من التصوف والاسماعيلية. وكان شعارهم لبس طاقية بيضاء. ولد ٧٤١ وقتل واحرق بيد ميرانشاه بن تيمور وفتوى علماء السنة بتبريز في ٧٩٦، له غير الديوان انفس وآفاق نظما فارسيا و جاودان نامه الكبير بالفارسية الاسترآبادية و عرفنامه ايضا. سكن النجف عشرين سنة كما نقل العزاوى عن نواقض الروافض وسكن مدة بباكو وشيروان. ترجمه ابن حجر في الانباء ونسبه إلى تبريز. والسخاوى في الضوء اللامع ذكره مرتين نسبه في احدهما إلى تبريز وفى الآخر إلى استرآباد. وترجم في اكثر التذاكر مثل ( ض ـ ص ١٥٦ ) و ( دجا ـ ص ٣٨٦ ) و ( گلشن ـ ص ٥٣٤ ) وريحانة الادب ولغتنامه ذيل مادة حروفيان مفصلا. يوجد ديوانه في مكتبة امير علي باستانبول تحت رقم ٩٨٩ في اربعين صفحة كتبت في ١٢٠٩ كل صفحة تحتوى على ١٥ بيتا، وتصويره عند الدكتور صادق كيا بطهران كما ذكر في مجلة دانشكده ء ادبيات العدد ٢ السنة ٢ ص ٥٠. وله بنت شاعرة ولها ايضا ديوان (١ ).
__________________
١ ـ قال في روضة الاطهار ـ ص ٧٢ لحشري التبريزي ان پيرترابى المدفون بـ « نوبر جنب الشارع » كان قصابا وكان صهر فضل الله الاستر آبادي على بنته الشاعرة الملقبة كلمة الله هي العليا وكانت ولية، لها اشعار عرفانيه وقد تتبع ترجيع بند لوالدها والترجيع.
اين همه طمطراق كن
فيكون |
|
شمه يى بيش نيست
پيش اهل فنون |
وقد قتلت البنت هذه في مقتله خمسمأة شخص من الحروفية واحراقهم في اوائل القرن التاسع بحكم جهانشاه قره قوينلو وبفتوى من العلماء ومنهم نجم الدين الاسكوئى المتوفى بتبريز ٨٧٩ كما في مزارات تبريز فدفنت عند زوجها. ولهذه البنت ابن، اسمه الخواجه عضد الدين قتل في وقعة اغتيال شاهرخ بهرات بيد احمد لر في ٨٣٠.