وقال انه شاعر قديمي ومن التجار، كتب ديوانه على القرطاس الغليظ بخط جلى ليرى الناس كبر ديوانه وكثرة شعره واورد بعض شعره وغزله المشتمل على تخلصه وترجمه سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ١٢٢ ) وذكر انه ابن على الحلاج وهو قليل الكلام فيظهر انه راه وعاصره وبقى إلى عصر الصادقي الذى ادركه معمرا وترجمه آذر في ( تش ـ ص ٢٠٥ ) و هفت اقليم وفى فهرس مكتبة جامعة طهران ج ٢ ص ٤٦ نسبت إليه مثنوى زبدة الافكار.
( ٧٩٧١ : ديوان نيمابوشيج ) واسمه على اسفنديارى ابن ابراهيم النوري المازندرانى. ولد بقرية يوش بها في بيت فلاح يملك مزرعة وفى الثانية عشرة من عمره هاجر مع اهله إلى طهران واتخذ لقب نيما ـ يوشيج نسبة إلى مولده يوش. وتعلم الادب الفارسى والافرنسى في مدرسة سنت لوى وعند نظام وفا، ثم صار معلما في رشت وبعد رجوعه إلى طهران كتب في مجلة موسيقى واورد الشعر الجديد في اللغة الفارسية. ومات ١٣٧٨ طبع له افسانه بطهران ١٣٥٠ و ١٣٦٩ وقد نظمه في ١٣٤١ و قصه ء رنگ پريده منظومة طبعها في ١٣٦٩ و خانواده ء سرباز طبعه في ١٣٤٥ و ارزش احساسات طبعه أبو القاسم جنتي عطائي في ١٣٧٥ وهو مجموعة مقالاته و مانلى نظمه في ١٣٦٤ وطبع في ١٣٧٦. و نامه به شين پرتو وهو مكتوبه وجواب الكتاب كتبه في ١٣٦٥ وطبع ١٣٦٩. وللدكتور ابى القاسم جنتي عطائي كتاب سماه نيما ـ زندگانى وآثار أو طبعه في ١٣٧٤ في ١٩٣ ص. جمع فيها آثاره ولجلال آل احمد ابن السيد احمد الطالقاني رسالة سماها مشكل نيمايوشيج طبع مرتين. ولمهدى اخوان ثالث ( م. اميد ) مقالة عنوانه يك سخن درباره ء آثارى كه نيمايوشيج به شيوه ء قدما سروده است.
( ٧٩٧٢ : ديوان نيمتاج سلماسى ) واسمها نيمتاج خاكپور بنت يوسف ( مسعود ) سلماسى. ورد شعرها في ازرابعه تاپروين ـ ص ٢٦١ نقلا عن رسالة زنان شاعر وكذا في زنان سخنور ـ ٢ : ٣٧٨ ولها اشعار حماسية نسائية ووطنية.
( ٧٩٧٣ : ديوان نيهى ) وتخلصه محتاج كان من وعاظ قرية نيه بندان قال آيتى في ( قهستان ـ ص ٢٩٤ ) انه راى ديوان قصايده بخطه النستعليق الجيد.