عند مرتضى المدرسي الچهاردهي ناقص أوله والموجود من آية « ورفعنا فوقكم الطور » بخط المؤلف. النسخة الاصلية لكثرة ما فيها من التغييرات ينقل فيه أحيانا عن الشيخ الحر ، وذكر في آخره « تم تفسير الامام المحلي جلال الدين الشافعي ... وكان يحتاج الى تبيان فبينته ... وسميته جلاء الجلالين أرجو بذلك شفاعة العظيمين وآلهما اهل الولاية والدراية ». شرع فيه غرة شوال سنة ١١١٥ وفرغ منه غرة ربيع الاول سنة ١١١٦ ، وفيه اثبات عصمة الائمة وغير ذلك مما يدل على تشيع مؤلفه.
[١٢٧٥]
( جلاء الضمائر وازالة الحيرة عن الحائر ) في جواب مسائل الشيخ حسين بن محمد باقر ، للشيخ حسين بن محمد بن احمد بن ابراهيم الدرازي العصفوري المتوفى سنة ١٢١٦. موجود بخط حفيده الشيخ محمد بن علي بن الحسين العصفوري ، فرغ من الكتابة ١٥ شعبان ١٢٣٤.
[١٢٧٦]
( جلية الحال ) للشيخ ابى المجد محمد رضا ابن الشيخ محمد حسين الاصفهاني المتوفى سنة ١٣٦٢ ، ذكر في ج ٥ ص ١٢٧ ، مطبوع أوله « الحمد لله الذي رزقنا بصائر تنقد المجازات فلا نراها الا الحقائق ». فيه تلميح الى مختاره في الكتاب من انكار المجازات في كلام العرب رأسا وجعله كالمدخل لكتابه « وقاية الاذهان ».
[١٢٧٧]
( جليس الواحد وانيس الفارد ) اسم للجزء الرابع من مجموعة « الفوائد والفرائد » التي جمعها الشيخ هلال الدين اسماعيل الخوئى نزيل النجف الى ما بعد سنة ١٣١٢ ، وقد استشكل صديقه الاديب والشاعر الاريب صاحب الشرف الازهر مولانا السيد جعفر الحلي صاحب « سحر بابل » المتوفى سنة ١٣١٥ بعدم استعمال لفظ « الفارد » فأجابه بقول الشاعر :
ما للمعيل
وللمعلى انما |
|
يسعى المعين
الفريد الفارد |
الشمس تجتاز
السماء فريدة |
|
وابو بنات النعش
فيها راكد |
كما ذكره في مجموعته.