ابن النعمان البغدادي المتوفى سنة ٤١٣. نقل عن الجزء الاول منه السيد رضي الدين علي بن طاوس في كتابه « سعد السعود » تفسير قوله تعالى « وأقسموا بالله جهد أيمانهم » وعده من كتب التفاسير التي وقفها على ولده الذكور. ويحتمل أن مراد ابن طاوس هو الكتاب الذي عبر عنه النجاشي بقوله « كتاب في امامة امير المؤمنين عليهالسلام من القرآن » ، وقد ذكرناه كذلك في ج ٢ ص ٣٤١.
[١٠٨٦]
( تفسير الايات الباهرة بأخبار العترة الطاهرة ) تفسير كبير في عدة مجلدات ، رأيت مجلده الاول من أول سورة الفاتحة الى آخر سورة البقرة ، ومجلده الاخير من أول سورة الزمر الى آخر الناس. ألفه الشيخ العالم محمد حسن بن محمد علي الميانجي نزيل قم أخيرا وكان في النجف تلميذ الفاضل الشرابياني والايرواني والمولى لطف الله الاسكي اللاريجاني ويروي عنهما. ألفه في بلدة قم والنسخة رأيتها عند السيد آقا حسين الحسينى البدلاء الطهراني نزيل قم.
[١٠٨٧]
( تفسير آية الكرسي ) لاحمد بن عبد الحي الشريف ، ألفه باسم الشاه صفي الصفوي المتوفى سنة ١٠٥٢ وأهداه الى مجلس اعتماد الدولة. أوله « حمدى چون كلمات طيبات ربانى بى غايت وشكرى مانند معانى قرآنى بى نهايت ». مرتب على مقدمة في لغاتها واعرابها وثلاثة فصول : الاول في أسرارها ، الثاني في الاخبار المذكورة فيها ، الثالث في اختلاف القراءات فيها ، وخاتمة في خواصها وفضلها. والموجود منها سبعة عشر حديثا ، والنسخة ناقصة من آخرها ضمن مجموعة في مكتبة الميرزا محمد الطهراني في سامراء.
[١٠٨٨]
( تفسير آية الكرسي ) اسمه « عروة المتقين » مر في ج ٤ ص ٣٢٩ بعنوان التفسير.
[١٠٨٩]
( تفسير آية النور ) للمولى نصر الله بن الميرزا ابى الحسن بن محمد كاظم الجاجري مؤلف « رسالة العروض » في سنة ١٢٥٨. موجود في مكتبة مدرسة نوربخش في بروجرد.