وخاتمة ذات فصول. أوله « نحمدك اللهم على ما هديتنا الصراط المستقيم » نسخة منه بخط محمود الحكيم كتبت في ١٩ جمادى الاولى سنة ١٢٦٥ ضمن مجموعة أولها اعتقادات المجلسي في مدرسة السيد محمد كاظم اليزدى بالنجف الاشرف ، يقرب من (٢٥٠٠) بيت.
[٨٣٤]
( تحفة السفر ) أو « سفرنامه » للشيخ اسد الله الكلبايكانى مؤلف « شمس التواريخ » ، ذكره في خاتمته ، قال وتأليفه سنة ١٣٢٩.
[٨٣٥]
( تحفة السفر ) رحلة فارسية للسيد مصلح الدين محمد حسين ابن شهاب الدين محمد تقى الموسوي الاصفهاني المعاصر المولود سنة ١٣٣٤. فيه وقائع مسافرته الى خوانسار وكلبايكان وخمين وسلطان آباد العراق وتعرض لتراجم علماء تلك البلاد كما ذكره لنا شفاها.
[٨٣٦]
( تحفة السلطان ) في شرح أخبار الطينة وتفسيرها وبيانها بالفارسية على وفق مذهب العدلية الامامية ، للمحقق الاقا جمال الدين محمد بن الاقا حسين الخوانساري المتوفى سنة ١١٢٥. توجد نسخة منه في مكتبة الحاج ميرزا باقر القاضي الطباطبائي في تبريز كما كتبه الينا ولده السيد محمد علي.
[٨٣٧]
( تحفة سليمانية عباسية في شرح الذهبية الرضوية الطبية ) بالفارسية للمولى محمد نصير ابن الميرزا القاضي ابن كاشف الدين محمد اليزدي الاردكاني. يوجد في الرضوية ، سمي شرحا مع أنه يقرب من الترجمة ، اوله : « ستايش دور از آلايش سزاوار درگاه حكيمى است كه ». نسخة الرضوية بخط جيد بقلم عباس قلي النوري كتبها في كرمانشاه سنة ١٢٥٠. نقل في أوله عن والده الميرزا قاضي أنه رأى نسخة من الرسالة بخط أستاده الشيخ البهائي وفي أوله سند رواية الرسالة تفصيلا.