( ٢٦ : الواحد لا يصدر منه الا الواحد ) للميرزا إبراهيم الحسيني الهمداني معاصر البهائي ، والنسخة بخط محمد تقي بن محمد صادق الموسوي في ١٠٩٥ عند الشيخ علي أكبر المروج بمشهد خراسان وهي مختصرة ذكر فيها ، [ أن الحكيم بهمنيار طلب عن أستاذه الشيخ الرئيس البرهان على أن الواحد الحقيقي لا يصدر عنه الا الواحد فكتب الشيخ في الجواب : أن الواحد الحقيقي لو كان مصدرا لأمرين كألف وباء مثلا كان مصدرا لألف ولما ليس ألف ] واعترض الكاتبي وغيره على كلام شيخ الرئيس وردهم الميرزا إبراهيم بهذه الرسالة.
( ٢٧ : الواحد لا يصدر عنه الا الواحد ) لابن سينا والترجمة ( الفارسية ) لضياء دري. ط ضمن خمس رسائل حكمية لابن سينا. طهران ١٣٧٢ في ٧٠ ص.
( ٢٨ : الواحد لا يصدر منه الا الواحد ) للشيخ سليمان بن أحمد آل عبد الجبار القطيفي نزيل مسقط ، المتوفى ١٢٦٦ ذكرها في أنوار البدرين.
( ٢٩ : الواحد لا يصدر منه الا الواحد ) لشيخنا الميرزا فتح الله الشهير بشيخ الشريعة الأصفهاني النجفي المتوفى بها ع ٢ ـ ١٣٣٩ فرغ منها ١١ ـ ج ٢ ـ ١٣٣٧ وسمعت إنها طبعت بإيران مع إنارة الحالك ذ ٢ : ٣٥٣.
( ٣٠ : الواحد لا يصدر منه الا الواحد ) لنصير الدين الطوسي والنسخة بخط عبد الرحيم بن محمد علي التستري كتبها في سفر المشهد ١٣٠٤ أثبت فيها : أن الواحد يصدر منه أكثر من واحد ، وفائدة في صدور الكثرة عن الواحد مع القول بأنه لا يصدر من الواحد الا الواحد أيضا للخواجة نصير الدين ١٥ : ٣١ ـ ٣٢ و ١٦ : ٨٩.
( ٣١ : الواحد لا يصدر منه الا الواحد ) للمولى نظر علي بن محمد محسن الگيلاني. أولها : [ الحمد لله الذي أبدع العقل وأودع فيه الحقائق .. ] ألفها بأمر من يجب طاعته مولانا إبراهيم وطبق فيها كلام الحكيم مع قواعد الشرع القويم ورتبها على أصول ، وفرغ من رسالته في معرفة النفس ١٢٠٦ كما مرت ذ ٢١ : ٢٦٣ ، نسخه منها بخط محمد إبراهيم ابن الحاج آقا رضا ابن المشهدي جان بيك