الوشاء ذ ٢٤ : ٣٢٧ وهو اليوم ٢٥ من ذي القعدة (١) الذي جاء أن الأرض دحيت فيها من تحت الكعبة وولد فيها المسيح أيضا ، وأما النصارى فتقول بأن المسيح ولد يوم ٢٥ ديسمبر بدل ذي القعدة وهو الذي كان عبان الشمس ( الميترائيين ) القدماء يقولون بأنها يوم ميلاد الشمس لأبي المنذر هشام بن محمد السائب الكلبي النسابة قم ى : ١٤٣ ذكره ابن النديم ط مصر ١٣٤٨ ص ١٤٢ وجاء في ترجمته ( الفارسية ) ( ص ١٦٣ ) يوم سنيف وبعده ذكر كتاب الكلاب ذ ١٨ ، ١٠٥ قال : وهو يوم السنابس وجاء في الفارسية : يوم النشاس.
( ٢٤٨ : يوم الغدير ) لأبي عبد الله الحسين بن عبيد الله الغضائري أستاذ شيخ الطائفة الطوسي والنجاشي مـ منتصف صفر ٤١١ ومر الغدير ١٦ : ٢٥ ـ ٢٨.
( اليوم والليلة ) عمل اليوم والليلة ذ ١٥ : ٣٤٨.
( ٢٤٩ : يوم وفاه عمر ) وإنها اليوم التاسع من ربيع الأول وليس ٢٤ ذي الحجة في رواية طويلة في ١٠ صفحات لأبي الفتح محمد بن محمد جعفر الحسني الحائري عن عماد الدين أبي جعفر محمد بن أبي القاسم الطبري أوله : [ الحمد لله محق الحق ومظهره ودافع الباطل ] ضمن مجموعة عند ( السيد شهاب الدين بقم ) ف ٤ : ٧٥ والظاهر أنه غير عقد الدرر في شق بطن عمر ومقتل عمر المذكور في ذ ١٥ : ٢٨٩ و ١٧ : ٣ و ٢٢ : ٣٤ فلعله ضرطة البقر للسيد هاشم البحراني الموجود عند المحدث بطهران ، أو أنه إحدى الرسالتين اللتين نسبهما صاحب الرياض إلى السيد حسين المجتهد والقاضي نور الله الشهيد باسم فضل عيد بابا شجاع والمذكور في ذ ١٦ : ٥٥ : ١٨.
( اليوم والليلة ) راجع أعمال ذ ٢ : ٢٤٧ ـ ٢٤٨
__________________
(١) كتب مؤلف الذريعة أن ولده علي نقي المنزوي ـ وهو كاتب هذه السطور ـ قد ولد في هذا اليوم ٢٥ ذي القعدة من عام ١٣٣٨ فسماه عيسى بالمناسبة ، وبعد أسبوع غير اسمه فسماه باسم الإمام العاشر علي نقي لأنه ولد في بلدة سامراء مدفن هذا الإمام