الأصحاب من علماء قزوين في القرن السادس ، وقد نسب إلى الغزالي أو الفخر رازي أيضا ألفه باسم مظفر الدين طغرل تكين غاز بيك آلپ أرغون ابن يرتقش ، فيها ثلاثون علما : ١ ـ أصول الدين ، ٢ ـ أصول الفقه ، ٢٠ ـ العروض ، ٢١ ـ الخط ، ٢٥ ـ النجوم ٢٦ ـ الحساب ، ٢٧ ـ الفال ، ٢٨ ـ المساحة ، ٢٩ ـ الطب ، ٣٠ ـ الفلاحة أوله : سپاس خداوندى را كه داغ حدوث بر چهره جوهر وعارض ] طبعت بتحقيق محمد تقي دانش پژوه بطهران ١٣٤٥ ش / ١٩٦٦ مـ ونسخها في خطي فارسي ص ٦٩٤.
( ١٨٤ : اليواقيت في أحكام المواقيت ) لمصطفى بن محمد هادي قم ه : ١٧٨ وهو ابن مهدي بن دلدار علي النقوي اللكهنوي مـ ١٣٢٣ موجودة في خزانة كتبه هناك.
( ١٨٥ : اليواقيت في الرد على الطواغيت ) لمحمد الجواد بن موسى بن حسين آل محفوظ العاملي مـ ٦ ذي الحجة ١٣٥٨ فرغ من تأليفه ع ٢ ـ ١٣٥٨ والنسخة بخط المؤلف عند حفيده الدكتور حسين علي محفوظ قم ى : ١٨٨.
( ١٨٦ : يواقيت القصص ) أو مرآة المثنوي كما مر ذ ٢٠ : ٢٨٤ فارسي لتلمذ حسين بن تصدق حسين الحيدرآبادي الهندي في قصص المثنوي وحكمه ط ١٣٥٢ في ١١٠١ ص ومر مآخذ قصص وتمثيلات مثنوي في ذ ١٩ : ٩.
( ١٨٧ : اليواقيت والدر في حكم التماثيل والصور ) (١) للسيد شمس العلماء
__________________
(١) كان أهل السنة في جميع أدوار التاريخ يعترضون على الشيعة ممارستهم للفنون الجميلة ، لإباحة فقهائهم ذلك ، كما صرح به شيخ الطائفة الطوسي مـ ٤٦٠ في تفسير آية ٥١ من البقرة من كتابه التبيان وكذلك الطبرسي في تفسيره وغيره بل إن بعض العامة اتهموا الشيعة بعبادتهم لصور المعصومين في مقابرهم ومعابدهم ، وهذا ما جعل بعض علمائنا يتخذون موقفا دفاعيا في ذلك لإنكار عبادة التصاوير وبالغ بعضهم في الإنكار إرضاء للظاهريين من أهل السنة واتقاء لتهمهم وافتراءاتهم ، فأنكر حتى إباحة ممارسة التصوير وعمل النحت أيضا ، وذلك خلافا لفتاوى أساطين فقهاء الشيعة وراجع ذ ٢٤ : ٢٨٤