محسوس وروحي ] أخذ الكتاب تلميذ المؤلف سالك الدين محمد الحموي اليزدي ( ذ ٨ : ١٨٧ ) وجعله ثامن رسائل مجموعته حجلة العريس الموجودة في مكتبة لغت نامه دهخدا كما في فهرسها ، ص ١٠ ـ ١٧ وجاء التعريف بسائر نسخه في خطي فارسي ص ٦١١ وقد يسمى ينبوع أو ينبوع الحكم.
( ١٧٦ : ينبوع الفرائد ومجموع القصائد ) عده أيوانف تحت رقم ٤٨٩ في كتب الفرقة السليمانية من الإسماعيلية.
( ١٧٧ : الينبوع المنجس ) أي النجس الغزير الماء رد على من يقول بأن النجس لا ينجس ألفه ملا صفي الدين قم : ٢٢٥ الطريحي أوله : [ بعد حمد الله سبحانه على نعمائه ] كتبه بعد ما عرض عليه رسالة لبعض العلماء ، فيه أن بعض المنجس لا ينجس ، ثم ترقى بأن شيئا من المتنجس لا ينجس توجد نسخته منضما إلى الرسالة الاحتياطية التي كتبها في كربلاء ١٠٩٢ في موقوفة ( مدرسة البروجردي ) ومر مجموعة صفي الدين ذ ٢٠ : قم ٢١٨٣.
( ١٧٨ : ينبوع الهموم ) مراثي فارسية لميرزا كرم علي المتخلص غمناك ط وهو غير المذكور في ٩ : ٧٩٢.
( ١٧٩ : اليواقيت ) في اللغة عناوينه ياقوتة لأبي عمرو الزاهد محمد بن عبد الواحد المطرز الأبيوردي اللغوي المعروف بغلام ثعلب ، صاحب كتاب أسماء الشعراء ذ ٢ : ٦٨ ، مـ ٣٤٥ قم ى : ٧٢ ، جاء في آخره :
لما فرغنا من
نظام الجوهرة |
|
أعورت العين وفض
الجمهرة |
ووقف الفصيح عند القنطرة |
كذا نقله الياقوت في معجم الأدباء عن نسخه خط تلميذ أبي عمرو المعروف بابن توزون أبي إسحاق إبراهيم بن أحمد بن محمد الطبري النحوي قال : وكان جيد الخط وإبراهيم هذا هو جامع ديوان أبي نواس ذ ٩ : ٥٠ وكتب إمضائه إبراهيم بن محمد الطبري الروياني ولكنه ترجم في تاريخ بغداد للخطيب بعنوان