( ٧٠ : الياقوت المزدهر في تلخيص رياض الفكر ) مر رياض الفكر في ١١ : ٣٣٣ لأحمد بن يحيى اليمني والتلخيص لمؤلف الذريعة سماه أولا ياقوت يواقيت السير الملقوط من أزهار رياض الفكر لأنه اختصار من الجزء السادس من يواقيت السير الآتي الذي يسمى رياض الفكر التقط فيه تراجم أئمة الزيدية إلى عام ٨٣٦ ثم أئمتهم إلى ١٠٣٣ من كتاب بغية الخواطر ثم من مواضع أخر إلى عام ١١١٤ وسماه ياقوتة الشتاتيت ثم بدل اسمه عدة مرات حتى سماه أخيرا بالياقوت المزدهر كما ذكر في مقدمه الجزء ٢٠ من الذريعة وفي كتاب شيخ الباحثين آغا بزرگ الطهراني ص ٥١.
( ٧١ : ياقوت النحر في بطلان ميقات الحج في البحر ) للسيد محمد علي هبة الدين الشهرستاني قم ه : ٦٣٩ صاحب فساد بيبلها أوله : [ لبيك اللهم لبيك ] يقرب من ثلاثمائة بيت أثبت فيه أن ميقات حجاج البحر أي محاذاتهم للميقات انما هو بين مجرة وحدة ، وهما موضعان بين جده ومكة كتبه حين سفره إلى الحج عام ١٣٣١.
( ٧٢ : الياقوتة ) لأبي عمرو الزاهد ، كما في ترجمه تلميذه إبراهيم بن أحمد في معجم الأدباء يأتي بعنوان اليواقيت.
( ٧٣ : ياقوتة الشتاتيت الملقوطة من رياض اليواقيت ) اسم آخر لكتاب الياقوت المزدهر في تلخيص رياض الفكر لمؤلف الذريعة كما أشار إليه في ذ ١١ : ٣٣٣.
( ٧٤ : ياقوتة الصراط ) في تفسير القرآن كان موجودا عند السيد علي بن طاوس مـ ٦٦٤ ، نقل عنه ما ذكره في تفسير سورة عمران من بيان ( الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ ) نقله ابن طاوس في سعد السعود ص ٢٤٧.
( ٧٥ : الياقوت والمرجان في مدائح أمناء الرحمن ) قصائد فارسية في مديح الأئمة الاثني عشر (ع) ط بالهند لناظمها السيد محمد تقي من تلاميذ ممتاز العلماء محمد تقي مـ ١٢٨٩ قم ه : ٢٢٧.