( ١٤١ : هداية الصلاة ) بالأردوية. لبعض الأصحاب الهنود. ط. بالهند.
( ١٤٢ : هداية الضالين وتقوية المؤمنين ) في إثبات حقانية الإسلام وبطلان دين النصارى. ألفه علي قلي جديد الإسلام. ذكر في أوله أنه نشا في بلاد الكفر إلى أن أسلم وهاجر إلى إيران في عصر الشاه سلطان حسين الصفوي ( ١١٠٥ ـ ١١٣٥ ) وألف هذا الكتاب باسمه بالأفرنجية ثم ترجمه لتكثير نفعه إلى ( الفارسية ). وذكر أن المجلد الأول من الكتاب في رد أصول دين النصارى والثاني في رد فروعهم والثالث في النبوة الخاصة والرابع في الإمامة إلى الحجة المنتظر. لكن الموجود إلى آخر المجلد الأول في مكتبة ( الملك ـ ٥٤٣٨ ) وهذا المجلد في مقدمه وبابين ، أولها في إبطال أصول النصرانية في ١٤ فصلا وثانيهما إثبات أصول الديانة الإسلامية في خمسة فصول. رأيت منه نسخه عند جلال المحدث الأرموي أستاذ جامعة طهران كتابتها ١٣٢٥ كتبت عن نسخه الأصل باستعانة خمسة كتاب وذلك لتعجيل صاحب النسخة الأصلية. أوله : [ سپاس بى قياس صانع بى نظير را سزا است كه گلستان جهان .. ] وله الرد على الصوفية موجودة في ( سپهسالار ٦٤٤٧ ) ف ٥ : ٦ ومر في ص ٦٠ وحي كودك لجديد الإسلام المتأخر.
( ١٤٣ : هداية الضليل إلى سواء السبيل ) باللغة الأردوية. ط. بالهند.
( ١٤٤ : هداية الطالب ) في شرح رسالة واجبات الصلاة لجواد الكاظمي قم و : ٨ والشرح مزجي لنصر الله بن ثنوان الجزائري. والنسخة بخط الشارح في خزانة محمد بن محمد علي ( الخوانساري ) وعليه حواشي من الشارح كثيره بخطه. وفي آخره : [ فرغ من نسخه لنفسه مؤلفه الفقير إلى الله الغني نصر الله بن ثنوان الجزائري ضحوة نهار الأربعاء ٢٤ رجب ١٠٥١ ].
( ١٤٥ : هداية الطالب إلى شرح المكاسب ) للشيخ فتاح قم ه ١١٧ الشهيدي التبريزي المعاصر في عدة مجلدات : أول مجلده الأول : [ الحمد لله رب العالمين .. ] من شرح حديث تحف العقول مبسوطا إلى آخر المكاسب المحرمة. والمجلد