( ١٣٥٤ : نفس الرحمن في فضائل سيدنا سلمان ) لشيخنا الميرزا حسين بن محمد تقي النوري قم ١١٥٠ صاحب المستدرك ٢١ : ٧ ـ ٨ وفصل الخطاب ١٦ : ٢٣١ ـ ٢٣٢ ونفس الرحمن أول ما برز من مؤلفاته. أوله : [ الحمد لله الذي جعل خواص الشيعة آية أئمة الدين .. ] مرتب على مقدمه و ١٧ بابا وخاتمة ذكر فهرسها في أوله. وجاء تاريخ فراغه منه في آخره ٢٣ رمضان ١٢٨٣ في مشهد الحسين (ع) ومادة تاريخه قول الشاعر :
مهما نظرت فقل تاريخه : ولقد |
|
أحييت يا نفس الرحمن سلمانا |
طبع مع تقريظات كثيره مع بصائر الدرجات لابن فرخ الصفار ٣ : ١٢٤ ـ ١٢٥ بطهران عام ١٢٨٥ ومن تقريظاته ما كتبه إمام الحرمين الهمداني محمد بن عبد الوهاب وأدرجه في كتابه المحاسن ٢٠ : ١٢٣.
( ١٣٥٥ : نفس رحماني ) فارسي عرفاني للسيد عبد الرحمن الحسيني القادري. أملاه على الشيخ موسى بن داود القادري. أوله : [ سبحان من تجلى بذاته لذاته. حمدي كه بر كرسى هاى ألسنه كائنات .. ] عرف منها خمس نسخ في خطي فارسي ص ١٤٦٤.
( ١٣٥٦ : النفس في نشأتيها ) قصيدة أخلاقية للشيخ جواد بن علي بن كاظم بن جعفر الجزائري المولود بالنجف ١٢٩٨ صاحب حل الطلاسم ٧ : ٦٩ و ٩ : ٢٠٨. استخرجها من كتابه الآراء والحكم. وترجمنا المؤلف في النقباء ص ٣٣٣.
( ١٣٥٧ : النفس كل القوى ) لملا علي الزنوزي ١٢٣٤ ـ ١٧ ذ ق ـ ١٣٠٧ المدرس بطهران ابن الملا عبد الله الزنوزي التبريزي ط. في حاشية شرح الهداية ١٣١٣. ومر له بدائع الحكم ٣ : ٦٤. وقد ترجمناه في النقباء ص ١٤٧٣ ـ ١٤٧٤ وكان له علاقات علمية مع المستشرق كنت دو گوبينو الإفرنسي في سنوات ٦٤ ـ ١٨٦١ م فكتب عنه في كتابه الدين والفلسفة في آسيا