أرختها عشرا بقين من رجب |
|
كما زهى جمالها لمن أحب |
( ٨٣٠ : نشوة السلافة في جواب سر الخلافة ) هو أحد جزئي كتاب الأبرار المذكور في ( ذ ١٧ : ٢٦١ ـ ٢٦٢ ) في الرد على القاديانية بالهند.
( ٨٣١ : نشوة السلافة ومحل الإضافة ) هما اسمان لجزءين من كتاب هو ذيل سلافة العصر ( ذ ١٢ : ٢١٢ ) ألفه أبو الرضا محمد علي بن بشاره آل موحي الخيقاني النجفي ٩ : ١٣٨ و ٧٤٠. أول النشوة وهو الجزء الأول : [ الحمد لله الذي خص العرب بالبلاغة .. ] وأول الجزء الثاني : [ وبعد فهذا الجزء الثاني الذي هو محل الإضافة من كتابنا نشوة السلافة .. ]. استدرك فيه ما فات صاحب السلافة من شعراء المائة ١١ وضم إليهم جمع من الأدباء المعاصرين له مثل معتوق بن شهاب الحسيني ومحيي الدين بن محمود الطريحي وسبطه محيي الدين بن كمال الدين الطريحي ومحيي الدين بن الحسين الجامعي ونصر الله المدرس الحائري وميرزا حسين بن علي بن شرف الشولستاني وعبد الواحد بن محمد الكعبي وجواد بن عبد الرضا البغدادي ويونس بن ياسين النجفي وعبد الواحد بن محمد البوراني وغيرهم. وقرظ الكتاب جمع من معاصريه ، منهم محمد العطار ومحمد جواد والملا محمود بن عبد اللطيف كليد دار وأحمد بن الحسن النحوي وشريف بن فلاح الكاظمي وحسين بن مير رشيد الجامع لديوان نصر الله ( ٩ : ١١٩٤ ) وصاحب ذخائر المال ( ذ ١٠ : ٧ ) وقال هذا الأخير :
هذه نشوة السلافة تجلى |
|
في كئوس من البهاء واللطافة |
فأضف معلنا لها كل وصف |
|
فائق تلغها محل الإضافة |
وقرظه أيضا نصر الله المدرس الحائري المترجم في نفس الكتاب كما قرظ كتابه نتائج الأفكار المذكور في قم ٢١٨ توجد نسخه من نشوة السلافة عند ( السماوي ) بخط أحمد بن ملا رجب البغدادي كتبه ١١٥٦.
( ٨٣٢ : نشوة الوداد وهدية المعاد ) لإسماعيل بن محمد باقر مجد الأدباء