في أصول الأحكام النبوية وحيات الإنسان في معرفة الله ونبيه وشرف الأبد في المعارف الخمسة في مجلدين ، أولهما في التوحيد والنبوة وثانيهما الموجود في الإمامة والمواعظ والأخلاق ألف جميع هذه الكتب قبل ناصر الأبرار في ١٣٠٢ وصرح بذلك في أوله وكتب بعد ذلك تصانيف أخر وتوفي بعد ١٣٢٨ فإنه طبع له كتاب في هذا التاريخ وذكر السبب في تأليفه بالفارسية تساهل الأعراب في الأمور الدينية الواقعية واهتمام الفرس بها كما أخبر عنه النبي (ص) بقوله : لو كان العلم في الثريا لنالته أيدي الفرس وقد برز منه بقلمه بعض الفصول من الجزء الأول في التوحيد والعدل والحسن ولقبح العقليين والجبر والاختيار وبقي من مطالبه التي ذكر مجملها أولا في بياض في مجلد كبير وجف قلمه والنسخة الناقصة موجودة كذلك عند الشيخ أسد الله الدهاقاني في النجف ، يقرب من ستة آلاف بيت ذكر في بعض تصانيفه أنه ورد النجف ١٢٩٧ فكان شروعه في ناصر الأبرار ١٣٠٢ وجاور النجف أكثر من ٣٢ عاما إلى أن توفي بها بعد ١٣٢٨.
( ٧٥ : ناصر الإخوان في الاخبار الواردة عن الأئمة الأطهار ) للمولى ناصر بن مساعد الكربلائي كبير في مجلدات حكى لي المحدث الشيخ عباس القمي أنه رأى مجلدا منه يشتمل على الأجزاء ( ١٠ ـ ١٥ ) منه وقد صححه المؤلف بخطه في ع ١ / ١١٢٣ ،.
( ٧٦ : ناصر الأدب ) في الأدب للمولوي سيد ناصر حسين الجنفوري م ١٣١٣ مطبوع ذكر في التجليات بعنوان أنه من تلاميذ المفتي مير محمد عباس ويأتي له النبال.
( ٧٧ : ناصر الحساب ) فارسي في الحساب توجد نسخته في ( الآصفية ١٨٤ ) كما في الفهارس.
( ٧٨ : ناصر الذاكرين ) بالگجراتية لمولودنيا جعفر الهندي مرتب على مجالس تقرأ في تعازي عشرة عاشوراء ط ١٣٥١.