الصفحه ٧١ :
وجاء رجل إلي النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فقال يا رسول الله ، ما بالي لا أحبّ
الموت ؟ قال
الصفحه ١٠٩ : .
وأنّه هو الذي يفتح الله على يديه مشارق
الأرض ومغاربها ، حتى لا يبقى في الأرض مكان إلا نودي فيه بالأذان
الصفحه ٦٨ : رجل قد غرق في سكرات الموت وهو لا
يجيب داعياً ، فقالوا له : يا بن رسول الله ، وددنا لو عرفنا كيف حال
الصفحه ٦٤ :
وقد سلّم فيها (١) عيسى على نفسه فقال ( والسَّلام
عليَّ يوم ولدتُ ويوم أموت ويوم أُبعث حيّاً
الصفحه ١١٧ : ظالماً فهو ظالم.
قال الله تعالى : ( يا أيُّها
الذين آمنوا لا تتّخذوا آباءكم وإخوانكم أولياء إن استحبّوا
الصفحه ٧٠ : فتغسل فيزول (٢) ذلك عنك ، أو ما تكره أن لا تدخله
فيبقى ذلك عليك ؟ قال : بلى يا ابن رسول الله.
قال
الصفحه ٧٣ :
فقال له المسلمون : يا رسول الله ، إنّا
رأيناك صنعت اليوم شيئاً لم تصنعه قبل اليوم ؟.
فقال
الصفحه ١٢١ : كان بمنزلة من ترك الصلاة (١).
وقيل للصادق عليهالسلام : يا ابن رسول الله ، إنّا نرى في
المسجد رجلاً
الصفحه ١١٥ :
وقد فوّض الله تعالى إلى نبيه صلىاللهعليهوآلهوسلم أمر دينه ، فقال : ( وما ءاتاكم
الرَّسول فخذوه
الصفحه ١٢٦ : عليهالسلام عن آل محمد ، فقال : « آل محمد من حرم
على رسول الله نكاحه » (١).
وقال الله عزّوجلّ : ( ولقد
الصفحه ٧٤ : ، فقال : « لو شئت يا رب لأحييتهم فيعمروا بلادك ، ويلدوا عبادك ،
وعبدوك مع من يعبدك ». فأوحى الله
الصفحه ٦٦ : ء أعداؤكم كمن ينتقل من قصر
إلى سجن وعذاب أليم : إنّ أبي حدثني عن رسول الله : إنّ الدنيا سجن المؤمن وجنًة
الصفحه ٦٩ : لمعاشرتنا أهل البيت في
(٢) دارنا دار
الأبد » (٣).
ومرض رجل من أصحاب الرضا عليهالسلام فعاده ، فقال : « كيف
الصفحه ١٢٢ : خروجه فقد خرج عن دين الله ودين الإمامية (٢)
وخالف الله ورسوله والأئمّة.
وسئل الصادق عن قول الله
الصفحه ١٢٣ :
: « من صلّى معهم في الصف الأوّل ، فكأنّما صلّى مع رسول الله في الصف الأوّل » (٣).
وقال عليهالسلام