الصفحه ١٢٠ :
ومن جميع أشياعهم
وأتباعهم ، وأنّهم شرّ خلق الله.
ولا يتم الإقرار بالله وبرسوله (١) وبالأئمّة إلا
الصفحه ٤١ :
[٢]
باب الإعتقاد في صفات الذات وصفات الأفعال
قال الشيخ أبو جعفر رحمهالله : كل ما وصفنا الله
الصفحه ٨٦ :
وإن حبس على عقبة فطولب بحق قصر فيه ،
فلم ينجه عمل صالح قدّمه ، ولا أدركته من الله عزّوجلّ رحمة
الصفحه ١١٢ :
وأمير المؤمنين عليهالسلام قتله عبد الرحمن بن ملجم لعنه الله ،
ودفن بالغري.
والحسن بن علي
الصفحه ٢١ :
لا يخفي أنّ هذا الكتاب كان من مصادر
بحار الأنوار تأليف العلامة المجلسي ـ قدس الله سرّه ـ وإليك
الصفحه ٦١ : أبدع الله سبحانه وتعالى هي النفوس المقدسة المطهرة (١) ، فأنطقها بتوحيده ، ثم خلق بعد ذلك
سائر خلقه
الصفحه ٨٣ : ]
باب الإعتقاد في العدل
قال الشيخ أبو جعفر رضياللهعنه : اعتقادنا أنّ الله تبارك وتعالى
أمرنا بالعدل
الصفحه ٨٥ : اسمها فرض
، وكان قد قصّر في ذلك الفرض ، حبس عندها وطولب بحق الله فيها.
فإن خرج منه بعمل صالح قدّمه
الصفحه ٩٦ : مدّة عشرين سنة (٣)
وأنّ الله عزّوجلّ أعطى نبيه صلىاللهعليهوآلهوسلم
العلم جملة (٤).
وقال له
الصفحه ٩٧ :
[٣٢]
باب الإعتقاد في القرآن
قال الشيخ رضياللهعنه
: اعتقادنا في القرآن أنّه كلام الله ، ووحيه
الصفحه ١١٠ : والأئمّة
والملائكة صلوات الله عليهم أنّهم معصومون مطهّرون من كل دنس ، وأنّهم لا يذنبون
ذنباً ، لا صغيراً
الصفحه ٦ :
سخط الله ورضاه...................٦٨
حيّيان او ميّتان.....................١٠٩
الصفحه ١٣ :
سخط الله ورضاه...................٦٨
حيّيان او ميّتان.....................١٠٩
الصفحه ٦٠ : ، صلّى الله عليهم . هكذا روي بالأسانيد الصحيحة عن الأئمّة عليهمالسلام في العرش وحملته.
وإنّما صار هؤلا