الصفحه ١١٨ : فقد جحد الله ربوبيته » (١).
وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
لعلي عليهالسلام : « يا علي
، أنت المظلوم
الصفحه ٨٨ : الله : ( ونضع الموازين القسط ليوم القيمة فلا تظلم نفس
شيئاً )
قال : « الموازين الأنبياء والأوصيا
الصفحه ٨٩ : سمعكم ولا أبصاركم ولا جلودكم ولكن ظننتم أنّ الله لا يعلم كثيراً مما
تعملون )
(٨).
وساُجرد كيفيّة وقوع
الصفحه ٩٥ :
[٣٠]
باب الإعتقاد في كيفيّة نزول الوحي من عند الله
بالكتب
في الأمر والنهي
قال الشيخ
الصفحه ٩٨ :
[٣٣]
باب الإعتقاد في مبلغ القرآن
قال الشيخ رضياللهعنه
: اعتقادنا أنّ القرآن الذي أنزله الله
الصفحه ٧٩ : الوالي عليه يوم القيامة أمير
المؤمنين علي بن أبي طالب ، يسقي منه أولياءهُ ، ويذود عنه أعداءه ، ومن شرب
الصفحه ٣٦ : ، ولا سكون ، ولا حركة ، ولا
مكان ، ولا زمان.
وأنّه تعالى متعال عن جميع صفات خلقه ، خارج
من الحدّين
الصفحه ٢٢ : الجنّة والنار ٨ : ٢٠٠
/ ٢٠٤ ، و ٣٢٤ / ١٠٢.
باب الإعتقاد في كيفية نزول الوحي ١٨ :
٢٤٨ / ١ ، ٥٧ : ٣٧٠
الصفحه ٩١ : تعلّقت عليه (٢) همّته ، ويعطى ما عبد (٣) الله من أجله.
وقال الصادق عليهالسلام : « إنّ الناس يعبدون
الصفحه ٩٠ : (٤).
وأنّها دار أهلها جيران الله ، وأولياؤه
، وأحباؤه ، وأهل كرامته. وهم أنواع (٥)
مراتب :
منهم المتنعّمون
الصفحه ٣٧ : ] الوجه
الذي يؤتى الله منه ، ويتوجّه به إليه.
وفي القرآن : ( يَوْمَ يُكْشَفُ عَن سَاقٍ وَيُدْعَوْنَ
الصفحه ٩٣ :
له » (١).
واعتقادنا في الجنّة والنار أنّهما
مخلوقتان ، وأن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
قد دخل
الصفحه ٨٠ :
[٢١]
باب الإعتقاد في الشفاعة
قال الشيخ رحمهالله
: اعتقادنا في الشفاعة أنّها لمن ارتضى الله
الصفحه ٦٧ : الموت فاستعدّوا له » (٦).
وقيل للصادق عليهالسلام : صف لنا الموت ؟
فقال : « هو للمؤمنين كأطيب ريح
الصفحه ٨٤ : عرفهم وعرفوه ، ولا يدخل النار إلا من أنكرهم وأنكروه.
وعند الأعراف المرجون لأمر الله ، إمّا
يعذّبهم