الصفحه ٥٣ : ، وإن عصيتني لم أعنك على معصيتي ، ولي المنّة عليك في طاعتك لي ، ولي
الحجة عليك في معصيتك لي
الصفحه ٨٤ : والنار ، عليه رجال يعرفون كلاً
بسيماهم (١)
والرجال هم النبيّ وأوصياؤه عليهمالسلام
لا يدخل الجنّة إلا من
الصفحه ٦٠ : بعد محمد وعلي والحسن والحسين عليهمالسلام إلى من بعد الحسين من الأئمّة ـ عليهمالسلام
الصفحه ١١٦ : ءة منهم واجبة.
قال الله تعالى : ( وما للظَّالمين
من أنصار )
(١).
وقال الله تعالى : ( ومن أظلم
ممن
الصفحه ٤٧ : يشأ
لم يكن.
هذا اعتقادنا في الإرادة والمشيئة دون
ما نسبه (٣)
إلينا أهل الخلاف والمشنّعون علينا من
الصفحه ١٠٩ :
ونعتقد أنّ حجّة الله في أرضه ، وخليفته
على عباده في زماننا هذا ، هو القائم المنتظر محمد بن الحسن
الصفحه ١٠٨ : .
ونعتقد أنّ الأرض لا تخلو من حجّة لله
على خلقه ، إمّا ظاهر مشهور أو خائف مغمور
الصفحه ١٢٤ : آباء النبيّ (٤)
أنّهم مسلمون من آدم إلى أبيه عبدالله ، وأنّ أبا طالب كان مسلماً ، واُمّه آمنة
بنت وهب
الصفحه ١١٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : « من ظلم
عليّاً مقعدي هذا بعد وفاتي ، فكأنّما جحد نبوتّي ونبوّة الأنبياء قبلي ».
ومن تولّى
الصفحه ١٢١ : ».
وقال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لعلي : « من سبّك ـ يا علي ـ فقد سبّني
، ومن سبّني فقد
الصفحه ١٨ :
وعلى أساس من هذه المقابلة رأت رئاسة
المؤتمر العالي لألفية الشيخ المفيد ، أن يدرجوا كتاب
الصفحه ٣٨ : لمحجوبون )
(٤) يعني عن
ثواب ربّهم.
وفي القرآن : ( هل ينظرون
إلا أن يأتيهم الله في ظلٍ من الغمام والملائكة
الصفحه ٤٤ :
[٦]
باب الإعتقاد في الإرادة والمشيئة
قال الشيخ أبو جعفر ـ رحمة الله عليه ـ :
اعتقادنا في ذلك
الصفحه ١٠٦ : إلى
الآيتين ٣٧ ، ٣٨ من سورة الصافّات.
الصفحه ١١٢ :
وأمير المؤمنين عليهالسلام قتله عبد الرحمن بن ملجم لعنه الله ،
ودفن بالغري.
والحسن بن علي