الصفحه ٥٢ :
[٩]
باب الإعتقاد في الاستطاعة
قال الشيخ رحمهالله
: اعتقادنا في ذلك ما قاله موسى بن جعفر
الصفحه ٨٥ : هذه العقبات أسم كل عقبة منها على حدة اسم فرض (١) ، أو أمر ، أو نهي.
فمتى انتهى الإنسان إلى عقبة
الصفحه ٦٥ : الذي لا يدري ما حاله
، فهو المؤمن المسرف على نفسه لا يدري ما يؤول حاله (٣) يأتيه الخبر مبهما مخوفاً
الصفحه ٦٩ : تجدك ؟ » فقالت :
لقيت الموت بعدك ، يريد به ما لقي من شدّة مرضه.
فقال : « كيف لقيته ؟ » فقال : أليماً
الصفحه ٤٢ : ر ، س : « ما مكلف
الله العباد ». وفي ج : « وكلفهم في العمر حجة واحدة ». وعبارة : من العبادات
الشرعية والعقلية
الصفحه ١١٩ : ء العالمين من الأوّلين والأخيرين ، وأنّ الله يغضب لغضبها ،
ويرضى لرضاها (٢)
، وأنّها خرجت من الدنيا ساخطة على
الصفحه ١١٥ : نسبتهم
(٢) مشايخ قم
وعلماءهم إلى القول بالتقصير.
وعلامة الحلاجية من الغلاة دعوى التجلّي
(٣) بالعبادة مع
الصفحه ١٢٧ : ليس
من أهلك إنّه عمل غير صالح فلا تسئلن ما ليس لك به علم إنّي أعظك أن تكون من الجاهلين
* قال رب إنّي
الصفحه ٦٣ :
عليه غضبي فقد هوى )
(٣).
وقال تعالى : ( وأمّا من
خفَّت موزينه فاُمُّه هاوية * وما أدراك ماهية
* نارٌ
الصفحه ١٠٤ :
( أنبئهم بأسمائهم ).
ولما ثبت (١) تفضيل آدم على الملائكة (٢) أمر الله تعالى الملائكة بالسجود
الصفحه ١٢٢ : قتلوكم في الدين وأخرجوكم من ديركم وظهروا على إخراجكم أن تولّوهم ومن يتولّهم
فأولئك هم الظلمون
الصفحه ١٠٣ : الأنبياء والرسل والحجج صلوات الله عليهم أنّهم أفضل من الملائكة.
وقول الملائكة لله عزّوجلّ لما قال لهم
الصفحه ٩٣ : النار ، وأن المؤمن لا يخرج من الدنيا حتى ترفع له
الدنيا كأحسن ما رآها ويرى (٢)
، مكانه في الآخرة ، ثم
الصفحه ٨٧ : (٢).
منه ما يتولّاه الله تعالى ، ومنه ما
يتولّاه حججه. فحساب الأنبياء والرسل (٣)
والأئمّة عليهمالسلام
الصفحه ٥٥ : » (٢).
__________________
(١) رواه مسنداً
المصنّف في كمال الدين : ٦٩ باب اعتراض الزيدية على الإمامية. وفي ق ، س ، ر : «
من زعم أنّه