الصفحه ٨٢ :
[٢٣]
باب الإعتقاد فيما يكتب على العبد
قال الشيخ رضياللهعنه
: اعتقادنا في ذلك أنّه ما من عبد
الصفحه ١٢٥ : منعوا منه.
واعتقادنا في المسيء منهم أنّ عليه ضعف
العقاب ، وفي المحسن منهم أنّ له ضعف الثواب.
وبعضهم
الصفحه ٣٩ :
ورضاه ثوابه.
وفي القرآن : ( تعلم ما
في نفسي ولا أعلم ما في نفسك )
(١) أي تعلم
غيبي ولا أعلم غيبك
الصفحه ٦١ : إلى
أبدانها.
وقال عيسى بن مريم للحواريين : « بحق
أقول لكم ، أنّه لا يصعد إلى السماء إلا ما نزل منها
الصفحه ٩٥ : إسرافيل ، فينظر (١)
فيه فيقرأ ما فيه ، فيلقيه إلى ميكائيل ، ويلقيه ميكائيل إلى جبرائيل ، فيلقيه
جبرئيل إلى
الصفحه ٤٥ :
وكما قال عزّوجلّ : ( يقولون لو
كان لنا من من الأمر شيءٌ ما قتلنا ههنا قل لو كنتم في بيوتكم لبرز
الصفحه ١٢٣ : القُصَّاص ، أيحل الاستماع لهم ؟ فقال : « لا ».
وقال عليهالسلام
: « من أصغى إلى ناطق فقد عبده ، فإن كان
الصفحه ١٠٠ : قليلاً فبئس ما يشترون )
(٤).
وقال الصادق عليهالسلام : « القرآن واحد ، نزل من عند واحد على
واحد
الصفحه ٢٠ : ، إلى
الهامش تسهيلا للقارئ لإدراكها ضمن سياقها الآخر.
وقد استخرجنا نصوص الكتاب من المصادر
الحديثية
الصفحه ٣٦ : يكون ما بعدها منصوباً كما في النسخة.
(٦) في ر ، س زيادة
: له.
(٧) ولا ضد ،
أثبتناها من ج وفي
الصفحه ٨٣ : ٥ : ٣٢٧ : الشدقان.
(٤) الأنعام ٦ : ١٦٠.
(٥) من هنا إلى
نهاية الباب ليس في ق ، س. والعبارة في
الصفحه ٩٦ : أنّ القرآن نزل في شهر رمضان في ليلة القدر جملة واحدة إلى
البيت المعمور (٢)
ثمّ نزل من البيت المعمور في
الصفحه ٢١ : فهرس ما نقل منه في
البحار :
باب الإعتقاد في التكليف ٥ : ٣٠٥ / ١٩.
باب الإعتقاد في نفي الجبر
الصفحه ١١٠ : ولا كبيراً ، ولا يعصون الله ما أمرهم ، ويفعلون ما يؤمرون.
ومن نفي عنهم العصمة في شيء من أحوالهم
فقد
الصفحه ١١١ : والمفوضة أنّهم
كفّار بالله تعالى ، وأنّهم أشرّ من اليهود والنصارى والمجوس والقدرية والحرورية (١) ومن جميع