الصفحه ٩٨ : تعالى على نبيه محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم هو ما بين الدفّتين ، وهو ما في أيدي
الناس ، ليس بأكثر من ذلك
الصفحه ١٠١ :
وكلّ ما كان في القرآن مثل قوله : ( لئن أشركت
ليحبطنّ عملك ولتكوننَّ من الخاسرين )
(١) ومثل قوله
الصفحه ١٠٤ : ، وكان سجودهم لله تعالى عبودية وطاعة لآدم (٤) إكراماً لما أودع الله صلبه من (٥) النبيّ والأئمّة صلوات
الصفحه ١٢٤ :
« هم القُصَّاص ».
وقال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : « من أتى ذا بدعة فوقّره فقد سعى في
هدم
الصفحه ١٢٥ : منعوا منه.
واعتقادنا في المسيء منهم أنّ عليه ضعف
العقاب ، وفي المحسن منهم أنّ له ضعف الثواب.
وبعضهم
الصفحه ٤٢ : دراهم ، وكلّفهم حجة واحدة ، وهم
يطيقون أكثر من ذلك » (٢)
(٣).
__________________
(١) البقرة ٢ : ٢٨٦
الصفحه ٤٩ : الفرد ، فمن تطلّع عليها (٣) فقد ضاد الله في حكمه ، ونازعه في
سلطانه ، وكشف عن سره وستره ، وباء بغضب من
الصفحه ٦٣ :
روح من الأرض قالت
الأرواح : دعوه (١)
فقد أفلت من هول عظيم ، ثم سألوه ما فعل فلان وما فعل فلان
الصفحه ٦٥ :
بعذاب الأبد ، وإمّا بتحزين (١)
وتهويل وأمر مبهم (٢)
لا يدري من أي الفرق هو.
أمّا وليّنا والمطيع لأمرنا
الصفحه ٧٢ : أنّها حق لا بد منها ، فمن أجاب بالصواب فاز بروح
وريحان في قبره ، وبجنّة نعيم في الآخرة ، ومن لم يأت
الصفحه ٩٢ :
الله بظلام للعبيد.
وأهل النار هم المساكين (١) حقّاً ، ( لا يقضى عليهم
فيموتوا ولا يخفَّف عنهم من
الصفحه ٩٤ : الفردوس
هم فيها خلدون )
(٢).
وأقل المؤمنين منزلة في الجنّة من له
مثل (٣) ملك الدنيا
عشر مرّات
الصفحه ٩٧ : ، وتنزيله ، وقوله ، وكتابه.
وأنّه لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا
من خلفه (١).
وأنّه القصص الحق
الصفحه ١٠٢ :
جار في أهل الخير (١) وما كان فيها من شرٍّ فهو جار في أهل
الشر (٢).
وليس في الأنبياء خير من النبي
الصفحه ١٢١ :
[٣٩]
باب الإعتقاد في التقيّة
قال الشيخ رحمهالله
: اعتقادنا في التقية أنّها واجبة ، من تركها