الصفحه ٥٤ :
[١٠]
باب الإعتقاد في البداء
قال الشيخ أبو جعفر ـ رحمة الله عليه ـ
: إنّ اليهود قالوا إنّ الله
الصفحه ٧٥ : ورجعوا إلى الدنيا ، ثمّ
ماتوا بآجالهم.
وقال تعالى : ( أو كالّذي
مرّ على قرية وهي خاوية على عروشها قال
الصفحه ٨٩ : ، ينطق عليه بجميع أعماله ، لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها (٣) فيجعله الله حسيب نفسه (٤) والحاكم
الصفحه ١٠٤ :
( أنبئهم بأسمائهم ).
ولما ثبت (١) تفضيل آدم على الملائكة (٢) أمر الله تعالى الملائكة بالسجود
الصفحه ٢٢ :
باب الإعتقاد في الوعد والوعيد ٥ : ٣٣٥.
باب الإعتقاد فيما يكتب على العبد ٥ :
٣٢٧ / ٢١.
باب
الصفحه ٣٣ :
بسم
الله الرحمن الرحيم *
الحمد لله رب العالمين وحده لا شريك له
وصلى الله على سيدنا محمد النبيّ
الصفحه ٣٧ :
والأخبار التي يتوهّمها الجهّال تشبيهاً
لله تعالى بخلقه ، فمعانيها محمولة على ما في القرآن من
الصفحه ٤٦ : قتل الحسين بن علي عليهماالسلام
وليس هكذا نقول.
ولكنّا نقول : إنّ الله تعالى أراد أن
يكون معصية
الصفحه ٥١ : احتجّ على الناس بما آتاهم وعرفهم » (٣).
__________________
(١) رواه مسنداً
المصنّف في التوحيد : ٤١١
الصفحه ٥٣ : موسى ، إنّي
خلقتك واصطفيتك وقوّيتك ، وأمرتك بطاعتي ، ونهيتك عن معصيتي ، فإن أطعتني أعنتك
على طاعتي
الصفحه ٥٦ : ـ رحمة الله عليه ـ
: الجدل في الله تعالى منهي عنه ، لأنّه يؤدي إلى ما لا يليق به.
وسئل الصادق
الصفحه ٧٤ : ، ويقول الّذين
خرجوا : لو أقمنا لأصابنا كما أصابهم.
فأجمعوا على أن يخرجوا جميعاً من ديارهم
إذا كان وقت
الصفحه ٧٧ : أيمنهم لا يبعث الله من يموت بلى وعداً عليه حقّاً ولكن أكثر النّاس لا
يعلمون )
(٢) يعني في
الرجعة ، وذلك
الصفحه ٨١ : وعده الله على عمل ثواباً فهو منجزه له ، ومن
أوعده (١) على عمل
عقاباً فهو فيه بالخيار ، فإن عذّبه فبعدله
الصفحه ٨٦ :
وإن حبس على عقبة فطولب بحق قصر فيه ،
فلم ينجه عمل صالح قدّمه ، ولا أدركته من الله عزّوجلّ رحمة