الصفحه ٤٦ : العاصين خلاف طاعة المطيعين.
واردا أن تكون المعاصي غير منسوبة إليه
من جهة الفعل ، وأراد أن يكون موصوفاً
الصفحه ٧٩ : بين أيلة وصنعاء ، وهو حوض النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وأنّ فيه من الأباريق عدد نجوم السماء (١) وأنّ
الصفحه ١٠٥ : وشرابهم (٢) التسبيح والتقديس ، وعيشهم من نسيم (٣) العرش ، وتلذذهم بأنواع العلوم. خلقهم
الله (٤) أنواراً
الصفحه ١١٠ : والأئمّة
والملائكة صلوات الله عليهم أنّهم معصومون مطهّرون من كل دنس ، وأنّهم لا يذنبون
ذنباً ، لا صغيراً
الصفحه ١٢٢ :
موالاة الكافرين في حال التقية.
وقال تعالى ( لا يتّخذ
المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين ومن يفعل
الصفحه ١٧ : الحديث وهو الاعتماد في معرفة أصول الدين على
النصوص الواردة ، من كتاب وحديث ومفسرا لها حسب ما ورد من
الصفحه ٣٥ :
العجلي ثقة ، من وجوه الأصحاب ، وأبوه وجدّه ثقتان وهم من أهل الري جاور في آخر
عمره بالكوفة وله كتب منها
الصفحه ٥٤ : قد فرغ من الأمر.
قلنا : بل هو تعالى كل يوم هو في شأن ،
لا يشغله شأن عن شأن ، يحيي ويميت (١)
، ويخلق
الصفحه ٦٤ : ) (٢)
والاعتقاد في الروح أنه ليس من جنس البدن ، وأنه خلق آخر ، لقوله تعالى : ( ثمَّ
أنشأنه خلقاً ءاخر فتبارك الله
الصفحه ٨٤ : والنار ، عليه رجال يعرفون كلاً
بسيماهم (١)
والرجال هم النبيّ وأوصياؤه عليهمالسلام
لا يدخل الجنّة إلا من
الصفحه ٩٦ : أنّ القرآن نزل في شهر رمضان في ليلة القدر جملة واحدة إلى
البيت المعمور (٢)
ثمّ نزل من البيت المعمور في
الصفحه ١١٥ : نسبتهم
(٢) مشايخ قم
وعلماءهم إلى القول بالتقصير.
وعلامة الحلاجية من الغلاة دعوى التجلّي
(٣) بالعبادة مع
الصفحه ١١٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : « من ظلم
عليّاً مقعدي هذا بعد وفاتي ، فكأنّما جحد نبوتّي ونبوّة الأنبياء قبلي ».
ومن تولّى
الصفحه ١٨ :
وعلى أساس من هذه المقابلة رأت رئاسة
المؤتمر العالي لألفية الشيخ المفيد ، أن يدرجوا كتاب
الصفحه ٣٦ : ، ولا سكون ، ولا حركة ، ولا
مكان ، ولا زمان.
وأنّه تعالى متعال عن جميع صفات خلقه ، خارج
من الحدّين