الصفحه ٦٦ :
المسرفين من لا
يلحقه شفاعتنا إلا بعد عذاب ثلاثمائة ألف سنة » (١).
وسئل الحسن بن علي
الصفحه ٨٠ : دينه من أهل الكبائر والصغائر ، فأما
التائبون من الذنوب فغير محتاجين إلى الشفاعة.
وقال النبي
الصفحه ٨٨ :
وقال عزّوجلّ : ( أفمن كان
على بيّنة من رَّبّه ويتلوه شاهد منه )
(١).
والشاهد أمير المؤمنين
الصفحه ٩٨ : تعالى على نبيه محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم هو ما بين الدفّتين ، وهو ما في أيدي
الناس ، ليس بأكثر من ذلك
الصفحه ١٢٤ :
« هم القُصَّاص ».
وقال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : « من أتى ذا بدعة فوقّره فقد سعى في
هدم
الصفحه ١٢٥ : منعوا منه.
واعتقادنا في المسيء منهم أنّ عليه ضعف
العقاب ، وفي المحسن منهم أنّ له ضعف الثواب.
وبعضهم
الصفحه ٦٥ :
بعذاب الأبد ، وإمّا بتحزين (١)
وتهويل وأمر مبهم (٢)
لا يدري من أي الفرق هو.
أمّا وليّنا والمطيع لأمرنا
الصفحه ٧٢ : أنّها حق لا بد منها ، فمن أجاب بالصواب فاز بروح
وريحان في قبره ، وبجنّة نعيم في الآخرة ، ومن لم يأت
الصفحه ٩٢ :
الله بظلام للعبيد.
وأهل النار هم المساكين (١) حقّاً ، ( لا يقضى عليهم
فيموتوا ولا يخفَّف عنهم من
الصفحه ٩٤ : الفردوس
هم فيها خلدون )
(٢).
وأقل المؤمنين منزلة في الجنّة من له
مثل (٣) ملك الدنيا
عشر مرّات
الصفحه ٩٧ : ، وتنزيله ، وقوله ، وكتابه.
وأنّه لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا
من خلفه (١).
وأنّه القصص الحق
الصفحه ١٠٢ :
جار في أهل الخير (١) وما كان فيها من شرٍّ فهو جار في أهل
الشر (٢).
وليس في الأنبياء خير من النبي
الصفحه ١٢١ :
[٣٩]
باب الإعتقاد في التقيّة
قال الشيخ رحمهالله
: اعتقادنا في التقية أنّها واجبة ، من تركها
الصفحه ١٩ : منه في موارد محدودة جدا باعتبار أنه يكتفي
بذكر بداية الباب فقط.
وفي مورد واحد فقط بدت عبارته غير
الصفحه ٣٧ :
والأخبار التي يتوهّمها الجهّال تشبيهاً
لله تعالى بخلقه ، فمعانيها محمولة على ما في القرآن من