الصفحه ٨٣ : ء بالسيّئة فلا يجزى إلا مثلها وهم لا يظلمون ) (٤).
والعدل (٥) هو أن يثيب على الحسنة ، ويعاقب على
السيّئة
الصفحه ٩١ : النار أنّها دار الهوان ،
ودار الانتقام من أهل الكفر والعصيان ، ولا يخلد فيها إلا أهل الكفر والشرك. وأمّا
الصفحه ٩٢ : عذابها )
(٢) و ( لا يذوقون
فيها برداً ولا شراباً * إلا حميما وغسَّاقاً ) (٣)
وإن استطعموا أطعموا من
الصفحه ٩٣ :
بشيء إلا عن طيبة نفس ، غير مقهور ، ولا مجبور ، ولا مكروه (٤).
وأمّا جنّة آدم ، فهي جنّة من جنان
الصفحه ٩٩ : يأمرك أن لا تصلي العصر إلا ببني
قريظة ».
ومثل قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « أمرني ربّي بمداراة
الصفحه ١٠٠ :
ومثل قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « إنّا معاشر الأنبياء اُمرنا أن لا نكلّم الناس إلا بمقدار
الصفحه ١٠٤ : لآدم ،
لقوله تعالى : ( فسجد الملائكة كلهم أجمعون ) (٣).
ولم يأمرهم الله بالسجود إلا لمن هو
أفضل منهم
الصفحه ١٠٦ : عليهالسلام
لم ينطقوا إلا عن الله تعالى وعن وحيه.
وأنّ سادة الأنبياء خمسة الذين عليهم
دارت الرحى (٣)
وهم
الصفحه ١٠٩ : .
وأنّه هو الذي يفتح الله على يديه مشارق
الأرض ومغاربها ، حتى لا يبقى في الأرض مكان إلا نودي فيه بالأذان
الصفحه ١١٤ : ولا يلدوا إلا فاجرا كفّاراً )
(٣).
وروي عن زرارة أنّه قال ، قلت للصادق عليهالسلام : إنّ رجلاً من
الصفحه ١١٥ : الكيمياء
ولا يعلمون منه (٦)
إلا الدغل وتنفيق الشبه والرصاص على المسلمين
الصفحه ١١٦ : افترى على الله كذباً أُولئكَ يعرضون على ربِّهم ويقول الأشهد هؤلاء الّذين
كذبوا على ربّهم ألا لعنة الله
الصفحه ١٢٠ :
ومن جميع أشياعهم
وأتباعهم ، وأنّهم شرّ خلق الله.
ولا يتم الإقرار بالله وبرسوله (١) وبالأئمّة إلا
الصفحه ١٢٢ : ذلك فليس من الله في شيء إلا
أن تتّقوا منهم تقاة )
(٤).
وقال : ( لا ينهكم الله عن
الذين لم يقتلوكم في
الصفحه ١٢٦ : الخلق إلى الله أتقاهم له وأعملهم بطاعته. والله ما يتقرّب إلى
الله عزّوجلّ ثناؤه إلا بالطاعة ، ما معناه