الصفحه ٨٨ : الذين أُرسل إليهم ولنسئلنَّ
المرسلين )
(٤) يعني عن
الدين.
وأمّا الذنب (٥) فلا يسأل عنه (٦) إلا من
الصفحه ١٠٣ : ) (٢)
هو التمنّي فيها لمنزلة آدم عليهالسلام
، ولم يتمنّوا إلا منزلة فوق منزلتهم ، والعلم يوجب فضله
الصفحه ١٢٥ : الله ، وأنّ مودّتهم واجبة ، لأنّها أجر النبوّة (٢).
قال عزّوجلّ : ( قل لا
أسئلكم عليه أجرا إلا
الصفحه ١٩ : النسخ إلا نادراً ، لأنّ الكتاب ـ كما يبدو ـ كان
محوراً للتعليقات والحواشي المتكثرة التي تأخذ طريقها
الصفحه ٣٦ : إلا هو له الخلق والأمر تبارك الله ربّ العالمين.
ومن قال بالتشبيه فهو مشرك. ومن نسب إلى
الإمامية غير
الصفحه ٣٧ : نظائرها.
لأنّ في القرآن : ( كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلا وَجْهَهُ
) (١) ومعنى الوجه : الدين و [ الدين هو
الصفحه ٤٠ : الله عزّ وجلّ عن ذلك علوّاً
كبيراً (٤).
وليس يرد في الأخبار التي يشنع بها أهل
الخلاف والالحاد إلا
الصفحه ٤٥ : ويهديكم سنن الّذين من قبلكم ويتوب عليكم ) (٦).
وقال تعالى : ( يريد الله
ألا يجعل لهم حظّاً في الآخرة
الصفحه ٤٦ : .
ونقول : أراد الله تعالى أن يكون قتله
سخطاً لله غير رضىً.
ونقول أراد الله ألا يمنع من قتله
بالجبر
الصفحه ٤٨ : في القدر : « ألا إنّ القدر سرّ من سرّ
الله » ، وستر من ستر الله ، وحرز من حرز الله ، مرفوع في حجاب
الصفحه ٥٢ : ء ؟
قال : « يكون الرجل مخلّى السِّرب صحيح
الجسم سليم الجوارح لا يقدر أن يزني إلا أن يرى امرأةً ، فإذا وجد
الصفحه ٦١ : إلى
أبدانها.
وقال عيسى بن مريم للحواريين : « بحق
أقول لكم ، أنّه لا يصعد إلى السماء إلا ما نزل منها
الصفحه ٦٢ : * فرحين بما ءاتاهم
الله من فضله ويستبشرون بالّذين لم يلحقوا بهم من خلفهم ألا خوفٌ عليهم ولا هم
يحزنون
الصفحه ٧٢ : .
__________________
(١) في هامش م ، ر
زيادة : المحق.
(٢) في ج زيادة :
لا.
(٣) في ج ، وهامش ر
زيادة : « لا إله إلا الله
الصفحه ٨٢ : إلا وله (١)
ملكان موكلان به يكتبان عليه (٢)
جميع أعماله.
ومن همّ بحسنة ولم يعملها كتب له حسنة ،
فإن