الصفحه ٣٦ : ما وصف في التوحيد فهو كاذب.
وكل خبر يخالف ما ذكرت في التوحيد فهو
موضوع مخترع ، وكل حديث لا يوافق
الصفحه ٥١ : » (١).
وقال عليهالسلام
: ( ما حجب الله علمه عن العباد فهو ، موضوع عنهم ) (٢).
وقال عليهالسلام
: « إنّ الله
الصفحه ١٠٠ : ، وإنّما الاختلاف من جهة الرواة » (٥).
__________________
(١) رواه مسنداً الكليني
في الكافي ١ : ١٨ كتاب
الصفحه ٣٥ : موسى بن بابويه ـ الفقيه المصنّف لهذا الكتاب إعلم أنّ اعتقادنا في
التوحيد أنّ الله تعالى واحد ، أحد
الصفحه ٦٣ : ٢٠ : ٨١.
(٤) القارعة ١٠١ : ٨
ـ ١١.
(٥) ليست في ق ، س.
(٦) رواه مرسلاً
المصنّف في كتابه الفقيه
الصفحه ١٢٢ : : ٨
ـ ٩.
(٦) رواه مسنداً البرقي
في المحاسن : ٢٦٠ كتاب مصابيح الظلم ح ٣١٤.
الصفحه ٧١ : ؟ قال : ( إنّ رحمة الله قريب من المحسنين
) (٢).
__________________
(١) رواه مسنداً في
الخصال ١ : ١٣
الصفحه ٨٠ : ح ٤ ، وعيون أخبار الرضا عليهالسلام ١ : ١٣٦ ح ٣٥.
(٢) رواه المصنّف في
كتاب الفقيه ٣ : ٣٧٦ باب معرفة الكبائر
الصفحه ١٢٦ : : ما حال المذنبين منّا ؟
فقال عليهالسلام
: « ليس بأمانيّكم ولا أماني أهل الكتاب من يعمل سُوءاً يجز
الصفحه ٧٦ : )
(١).
ثمّ بعثهم الله فرجعوا إلى الدنيا
ليتساءلوا بينهم ، وقصّتهم معروفة.
فإن قال قائل : إنّ الله عزّوجلّ
الصفحه ٥٤ : ويرزق ، ويفعل ما يشاء.
وقلنا : يمحوا الله ما يشاء ويثبت وعنده
أُمّ الكتاب ، وإنّه لا يمحوا إلا ما كان
الصفحه ٢١ :
لا يخفي أنّ هذا الكتاب كان من مصادر
بحار الأنوار تأليف العلامة المجلسي ـ قدس الله سرّه ـ وإليك
الصفحه ١٢٧ : »
(١).
وقال نوح عليهالسلام
: ( ربِّ إنّ ابني من أهلي وإنَّ وعدك الحقُّ وأنت
أحكم الحاكمين * قال يا نوح إنّه
الصفحه ٦٥ : الذي لا يدري ما حاله
، فهو المؤمن المسرف على نفسه لا يدري ما يؤول حاله (٣) يأتيه الخبر مبهما مخوفاً
الصفحه ٦٦ : عليهماالسلام ، ما الموت الذي جهلوه ؟
فقال ـ عليهالسلام
: « أعظم سرور يرد على المؤمنين إذ نقلوا عن دار النكد