الصفحه ٨٣ : ]
باب الإعتقاد في العدل
قال الشيخ أبو جعفر رضياللهعنه : اعتقادنا أنّ الله تبارك وتعالى
أمرنا بالعدل
الصفحه ٤٩ : التوحيد : « إليها » والظاهر أنّها الأنسب.
(٤) رواه مسنداً
المصنّف في التوحيد : ٣٨٣ باب القضاء والقدر
الصفحه ٨٨ : .
وقال عزّوجلّ : ( إنّ إلينا
إيابهم ، ثمَّ إنَّ علينا حسابهم )
(٢).
وسئل الصادق عليهالسلام : عن قول
الصفحه ٥٣ : موسى ، إنّي
خلقتك واصطفيتك وقوّيتك ، وأمرتك بطاعتي ، ونهيتك عن معصيتي ، فإن أطعتني أعنتك
على طاعتي
الصفحه ١٢٣ : عزّوجلّ : « الشعراء يتَّبعهم
الغاوون » (٨)
قال :
__________________
(١) رواه مسنداً الكليني
في الكافي
الصفحه ٤٤ : قول الصادق عليهالسلام
: « شاء الله وأراد ولم يحب ولم يرض ، شاء أن لا يكون شيء إلا بعلمه ، وأراد مثل
الصفحه ٥٧ : أصحاب الكلام وينجو المسلّمون
، إنّ المسلّمين هم النجباء » (١).
فأمّا الاحتجاج على المخالفين (٢) بقول
الصفحه ١١٩ : في البراءة أنّها واجبة من
الأوثان الأربعة ومن الأنداد الأربعة (٧)
__________________
(١) رواه
الصفحه ٥٢ : عليهالسلام
حين قيل له : أيكون العبد مستطيعا ؟
قال : « نعم ، بعد أربع خصال : أن يكون
مخلّى السرب (١)
، صحيح
الصفحه ٥٦ : لغطّاه ، تريد أن تعرف بهما ملكوت السموات والأرض
: إن كنت صادقاً فهذه الشمس خلقاً من خلق الله ، إن قدرت أن
الصفحه ١١٨ : بعدي ، من ظلمك فقد ظلمني ، ومن أنصفك فقد أنصفني ، ومن جحدك فقد
جحدني ، ومن والاك فقد والاني ، ومن عاداك
الصفحه ٩١ : تعلّقت عليه (٢) همّته ، ويعطى ما عبد (٣) الله من أجله.
وقال الصادق عليهالسلام : « إنّ الناس يعبدون
الصفحه ١٨ :
وعلى أساس من هذه المقابلة رأت رئاسة
المؤتمر العالي لألفية الشيخ المفيد ، أن يدرجوا كتاب
الصفحه ٤٨ : الصادق عليهالسلام
لزرارة حين سأله فقال : ما تقول ـ يا سيدي (١)
ـ في القضاء والقدر ؟ قال : « أقول إن الله
الصفحه ١٢٥ : منعوا منه.
واعتقادنا في المسيء منهم أنّ عليه ضعف
العقاب ، وفي المحسن منهم أنّ له ضعف الثواب.
وبعضهم