الصفحه ٨٤ : والنار ، عليه رجال يعرفون كلاً
بسيماهم (١)
والرجال هم النبيّ وأوصياؤه عليهمالسلام
لا يدخل الجنّة إلا من
الصفحه ١١٥ : نسبتهم
(٢) مشايخ قم
وعلماءهم إلى القول بالتقصير.
وعلامة الحلاجية من الغلاة دعوى التجلّي
(٣) بالعبادة مع
الصفحه ١٨ :
وعلى أساس من هذه المقابلة رأت رئاسة
المؤتمر العالي لألفية الشيخ المفيد ، أن يدرجوا كتاب
الصفحه ٣٦ : ، ولا سكون ، ولا حركة ، ولا
مكان ، ولا زمان.
وأنّه تعالى متعال عن جميع صفات خلقه ، خارج
من الحدّين
الصفحه ٣٨ : لمحجوبون )
(٤) يعني عن
ثواب ربّهم.
وفي القرآن : ( هل ينظرون
إلا أن يأتيهم الله في ظلٍ من الغمام والملائكة
الصفحه ٤٤ : من أحببت ولكنَّ الله يهدى من يشاء )
(٢).
وقال تعالى : ( وما
تشاءون إلا أن يشاء الله )
(٣).
وقال
الصفحه ٥٧ :
وقال أمير المؤمنين عليهالسلام : « من طلب الدين بالجدل تزندق ».
وقال الصادق عليهالسلام : « يهلك
الصفحه ٥٩ : استوى )
؟
فقال : « استوى من كل شيء ، فليس شيء
أقرب إليه من شيء » (١).
فأمّا العرش الذي هو جملة جميع
الصفحه ٧١ :
تنقلوا من عمران إلى خراب.
وقيل له : كيف ترى قدومنا على الله ؟
قال : أمّا المحسن فكالغائب يقدم على أهله
الصفحه ٧٥ : إلى الدنيا وبقي
فيها ، ثم مات بأجله ، وهو عزير (٢).
وقال تعالى في قصة المختارين من قوم
موسى لميقات
الصفحه ٧٦ : ويلنا من بعثنا من مرقدنا هذا ما وعد
الرّحمن وصدق المرسلون )
(٣). وإن قالوا
كذلك فإنّهم كانوا موتى. ومثل
الصفحه ٨٧ : (٢).
منه ما يتولّاه الله تعالى ، ومنه ما
يتولّاه حججه. فحساب الأنبياء والرسل (٣)
والأئمّة عليهمالسلام
الصفحه ١٠٦ : نبي منهم وصي أوصى إليه بأمر الله تعالى.
ونعتقد فيهم أنّهم جاءوا بالحق من عند
الحق ، وأنّ (٢)
قولهم
الصفحه ١١٦ : ءة منهم واجبة.
قال الله تعالى : ( وما للظَّالمين
من أنصار )
(١).
وقال الله تعالى : ( ومن أظلم
ممن
الصفحه ١٢٠ : بالبراءة من أعدائهم.
واعتقادنا في قتلة (٢) الأنبياء وقتلة الأئمّة أنّهم كفار
مشركون مخلدون في أسفل درك