الصفحه ١٠٢ :
جار في أهل الخير (١) وما كان فيها من شرٍّ فهو جار في أهل
الشر (٢).
وليس في الأنبياء خير من النبي
الصفحه ١٢١ :
[٣٩]
باب الإعتقاد في التقيّة
قال الشيخ رحمهالله
: اعتقادنا في التقية أنّها واجبة ، من تركها
الصفحه ١٩ : منه في موارد محدودة جدا باعتبار أنه يكتفي
بذكر بداية الباب فقط.
وفي مورد واحد فقط بدت عبارته غير
الصفحه ٣٧ :
والأخبار التي يتوهّمها الجهّال تشبيهاً
لله تعالى بخلقه ، فمعانيها محمولة على ما في القرآن من
الصفحه ٤٦ : العاصين خلاف طاعة المطيعين.
واردا أن تكون المعاصي غير منسوبة إليه
من جهة الفعل ، وأراد أن يكون موصوفاً
الصفحه ٧٤ : : ( ألم تر
إلى الذين خرجوا من ديارهم وهم أُلوف حذر الموت فقال لهم الله موتوا ثم أحياهم ) (١).
كان هؤلا
الصفحه ٧٩ : بين أيلة وصنعاء ، وهو حوض النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وأنّ فيه من الأباريق عدد نجوم السماء (١) وأنّ
الصفحه ١٠٥ : وشرابهم (٢) التسبيح والتقديس ، وعيشهم من نسيم (٣) العرش ، وتلذذهم بأنواع العلوم. خلقهم
الله (٤) أنواراً
الصفحه ١١٠ : والأئمّة
والملائكة صلوات الله عليهم أنّهم معصومون مطهّرون من كل دنس ، وأنّهم لا يذنبون
ذنباً ، لا صغيراً
الصفحه ١٢٢ :
موالاة الكافرين في حال التقية.
وقال تعالى ( لا يتّخذ
المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين ومن يفعل
الصفحه ١٧ : الحديث وهو الاعتماد في معرفة أصول الدين على
النصوص الواردة ، من كتاب وحديث ومفسرا لها حسب ما ورد من
الصفحه ٤٨ : في القدر : « ألا إنّ القدر سرّ من سرّ
الله » ، وستر من ستر الله ، وحرز من حرز الله ، مرفوع في حجاب
الصفحه ٥٤ : قد فرغ من الأمر.
قلنا : بل هو تعالى كل يوم هو في شأن ،
لا يشغله شأن عن شأن ، يحيي ويميت (١)
، ويخلق
الصفحه ٦١ : خلقتم للبقاء ، وإنّما تنقلون من دار إلى دار ».
وأنّها في الأرض غريبة ، وفي الأبدان
مسجونة.
واعتقدنا
الصفحه ٦٤ : ) (٢)
والاعتقاد في الروح أنه ليس من جنس البدن ، وأنه خلق آخر ، لقوله تعالى : ( ثمَّ
أنشأنه خلقاً ءاخر فتبارك الله