الصفحه ١٩ : « ج ».
والنسخة التي اعتمدها المجلسي في
موسوعته الحديثية بحار الأنوار ووزّعها على أبوابها المناسبة ، وقد أفردنا
الصفحه ٤٣ :
[٤]
باب الإعتقاد في افعال العباد
قال الشيخ أبو جعفر ـ رحمة الله عليه ـ
: اعتقادنا في أفعال
الصفحه ٥٤ :
[١٠]
باب الإعتقاد في البداء
قال الشيخ أبو جعفر ـ رحمة الله عليه ـ
: إنّ اليهود قالوا إنّ الله
الصفحه ٦٠ : الأوّلين : فنوح ،
وإبراهيم ، وموسى ، وعيسى. وأمّا الأربعة من الآخرين : فمحمد ، وعلي ، والحسن ،
والحسين
الصفحه ٧٣ : : « اليوم فقدت برّ أبي طالب ، إنّها
كانت يكون عندها الشيء فتؤثرني به على نفسها وولدها. وإنّي ذكرت يوم
الصفحه ٧٥ : ورجعوا إلى الدنيا ، ثمّ
ماتوا بآجالهم.
وقال تعالى : ( أو كالّذي
مرّ على قرية وهي خاوية على عروشها قال
الصفحه ٨٩ : ، ينطق عليه بجميع أعماله ، لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها (٣) فيجعله الله حسيب نفسه (٤) والحاكم
الصفحه ١٠٤ :
( أنبئهم بأسمائهم ).
ولما ثبت (١) تفضيل آدم على الملائكة (٢) أمر الله تعالى الملائكة بالسجود
الصفحه ١٠٨ : ء على الناس.
وأنّهم أبواب الله ، والسبيل إليه ،
والأدلاء عليه.
وأنّهم عيبة علمه ، وتراجمة وحيه
الصفحه ١١٨ : فقد جحد الله ربوبيته » (١).
وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
لعلي عليهالسلام : « يا علي
، أنت المظلوم
الصفحه ٢٢ :
باب الإعتقاد في الوعد والوعيد ٥ : ٣٣٥.
باب الإعتقاد فيما يكتب على العبد ٥ :
٣٢٧ / ٢١.
باب
الصفحه ٣٣ :
بسم
الله الرحمن الرحيم *
الحمد لله رب العالمين وحده لا شريك له
وصلى الله على سيدنا محمد النبيّ
الصفحه ٣٧ :
والأخبار التي يتوهّمها الجهّال تشبيهاً
لله تعالى بخلقه ، فمعانيها محمولة على ما في القرآن من
الصفحه ٤٦ : قتل الحسين بن علي عليهماالسلام
وليس هكذا نقول.
ولكنّا نقول : إنّ الله تعالى أراد أن
يكون معصية
الصفحه ٥١ : احتجّ على الناس بما آتاهم وعرفهم » (٣).
__________________
(١) رواه مسنداً
المصنّف في التوحيد : ٤١١