إمام الجمعة ، كما ذكره الشيخ محمد أمين بن أخ الشارح في كتابه مرآة الشرق وقال : إنه مبسوط يقرب من مائة وخمسين صفحة ، طبع بتبريز سنة ١٣٣٤ ، قال : وكان مريد السيد جلال الدين محمد الذهبي صدر الأشراف وله مدائحة توفي بخوي ودفن ببقعته الخاصة به سنة ١٣٤٨ ، وكان مسافرته إلى العتبات سنة ١٣٢٧ كما في مجموعة بخطه مع سائر أحواله.
( ٩١٢٦ : ميزان الطب ) فارسي طبع في بمبئي سنة ١٢٦٦ وغيرها مكررا مختصر مرتب على مقدمه وثلاث مقالات : ١ ـ في علائم الكيفيات الأربعة : ( الحرارة ، البرودة ، الرطوبة ، اليبوسة ) ٢ ـ في الأدوية المفردة والمركبة والأغذية في تسعة فصول ، ٣ ـ في بيان الأمراض ومعالجاتها في عدة أبواب وكل باب في عدة فصول وهو للطبيب محمد أرزاني المشهور بمحمد أكبر ، ألفه لأطفال نفسه وغيره. أوله : [ الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين وآله الطاهرين .. ] وهو صاحب طب أكبري المذكور في ( ١٥ : ١٤١ ) وقرابادين قادري المذكور في ( ١٧ : ٦٢ ) الذي كتبه باسم الشيخ عبد القادر الجيلاني فراجعه. وطبع ميزان الطب كرارا منها في كامپور سنة ١٢٩١ ومعه رسالة دلائل النبض المذكور في ( ١١ : ١٨٥ ) ودلائل البول المذكور في ( ١١ : ١٨٤ و ١٣٢ ) ، كلاهما لمحمد يوسف الهروي ، ورسالة مختصر البيان في ضروريات البحران لمحمد بدر الدين بن الخواجة جمال الدين ألفه بالتماس الحاج محمد المباشر للطبع ونسخه في هذا الموضوع في ( طهران ، دانشسراى عالى ، قريب ، ١٦٣ ) كتبت بقلم النستعليق الهندي في يوم الجمعة ( رجب ١٢٠٢ ).
( ٩١٢٧ : ميزان الطبائع القطب شاهية ) في الطب ، لتقي الدين محمد بن صدر الدين علي الفارسي ، ألفه سنة ١٠٠٠ ، للسلطان محمد القطب شاه على الترتيب الصغرى والكبرى ، والنتيجة واللازمة. وجاء ذكر المؤلف في حجلة العرائس لمحوي اليزدي بعنوان الطالقاني ـ بدلا من الفارسي وذكر رسالتين باسم