( ١ : ٨٥ ) وذكر بعض شروحه ولم يذكر هذا الشرح الموسوم بـ « موضح الرشاد ». وهو للسيد صدر الدين علي ، المعروف بعلي خان المدني بن نظام الدين أحمد الحسيني الشيرازي المتوفى سنة مائة وعشرين وألف (١١٢٠). ذكر في الروضات بهذا العنوان وفي بعض المواضع بعنوان توضيح الرشاد وأما في الأمل فذكر بعنوان الشرح. أول الموضح بعد الخطبة والديباجة : [ غرة ، النحو علم بقوانين ألفاظ العرب من حيث الإعراب والبناء وفائدته حفظ اللسان عن الخطإ في المقال وموضوعه الكلمة والكلام فالكلمة لفظ موضوع مفرد وهو اسم وفعل وحرف. والكلام لفظ مقيد بالإسناد ولا يتأتى الا في اسمين أو فعل واسم ، إيضاح الاسم كلمة معناها مستقل غير مقترنة بإحدى الأزمنة الثلاثة ويختص الاسم بالجر والتنوين والإضافة .. ]. ونسخه موضح الرشاد في المكتبة الجزائرية في النجف سقط من أوله شرح الديباجة إلى لفظ غرة وهو شرح مزج بخط النسخ تعليق الجيد وكتب المتن جملة جملة بالحمرة وينتهي الموجود منه إلى أواخر باب الجمل.
( ٨٩١٢ : الموضح عن وجه إعجاز القرآن ) وهو الكتاب المعروف بـ « الصرفة للشريف المرتضى أبي القاسم علي بن الحسين الموسوي ». ومر له قريبا منقذ البشر.
( ٨٩١٣ : الموضح في الأصول ) للشيخ مهذب الدين أبي إبراهيم أحمد بن محمد الوهركيني. ذكره الشيخ منتجب الدين.
( ٨٩١٤ : الموضح في حروب أمير المؤمنين ع ) للشيخ المتكلم أبي محمد الحسن بن موسى النوبختي ، صاحب كتاب الفرق المبرز على نظرائه قبل الثلاثمائة وبعدها كما ذكره النجاشي.
( ٨٩١٥ : الموضح في الوعيد ) للشيخ المفيد أبي عبد الله محمد بن محمد ، المتوفى ٤١٣ أحال إليه في المسائل السروية وذكره النجاشي كذلك ، لكن في آخر رسالته في المتعة قال : [ وقد أمليت في هذا المعنى كتابا سميته الموضح في الوعد