( ٨٧٢٩ : كتاب المواعظ ) للشيخ الصدوق محمد بن علي بن بابويه القمي ، مر له مشيخة الفقيه في ( ٢١ : ٧٢ ) وترجمناه في النوابغ : ٢٨٧.
( ٨٧٣٠ : كتاب المواعظ ) للسيد المير ناصر حسين اللكهنوي ، المذكور في ( ٩ : ١١٥٤ ) ذكره في التجليات.
( ٨٧٣١ : المواعظ ) للسيد هادي بن أبي الحسن الكشميري ، المولود سنة ١٢٩١ ، المتوفى بالنجف سنة ١٣٥٧ ، ودفن في الحجرة على يمين الداخل من الباب الطوسي.
( ٨٧٣٢ : مواعظ أهل الإسلام ) هو خطب منتخبة من النهج والبحار والناسخ وغيرها ، للسيد حسين عرب باغي ، صاحب دعائم الإسلام المذكور في ( ٨ : ١٩٧ ) انتخب مائة وسبع عشرة خطبة في المواعظ مع ترجمتها بالفارسية مطبوع وترجمنا المؤلف في النقباء : ٦٦٤.
( ٨٧٣٣ : المواعظ البالغة ) من الآيات والروايات وفنون الحكايات ، للميرزا محمد الهمداني الكاظمي ، صاحب كتاب الإجازات المذكور في ( ١ : ١٢٩ ) فرغ منه سنة ١٢٩٣ ، قال بعض الشعراء في مادة تاريخه قوله ـ بعد عدة أبيات : [ مواعظ للناس فيه هدى ] ذكره في أول كتابه فصوص اليواقيت المذكور في ( ١٦ : ٢٣٦ ) وقال إنه حضر في النجف في شهر رمضان سنة ١٢٩٢ المسجد الأخضر وكان الشيخ جعفر التستري يعظ الناس فرغب في تأليف المواعظ في ثلاثين مجلسا في أيام شهر رمضان ، لكن الموجود في النسخة التي بخطه إلى آخر المجلس الرابع وبسط فيه القول في منازل القرآن الاثني عشر وبآخره يتم الكتاب في سنة ١٢٩٣ أوله : [ الحمد لله ذي المنن والآلاء السابغة ] والظاهر أنه لم يخرج الا هذا المقدار ولعله تممه بعد التاريخ والملحق بهذه النسخة إجازة الشيخ محمد قاسم بن محمد النجفي بخطه للمؤلف ذكرناها في ( ١ : ٢٢٦ ) وقال المؤلف في غنيمة السفر في ترجمه الحاج شيخ جعفر التستري : [ إن كتابنا المواعظ البالغة والعيون السائغة من نور فضله وضوء