بدعوى أن سبيله سبيل الطرائف لابن طاوس. أوله : [ الحمد لله الذي أنقذنا من الملل الباطلة .. ]. وكان عند شيخنا النوري ، هذه النسخة بخط جده الميرزا علي محمد النوري وهو المعروف بـ « رسالة يوحناي » إسرائيلي أو كتاب يوحنا أو إمامت أو رسالة كلامي وفيه بعد الخطبة المبسوطة. ما لفظه : [ چنين گويد يوحنا بني إسرائيلي المصري غفر الله له .. ]. ولم أدر إلى من انتقلت النسخة بعد شيخنا وبما أن وفاه والده كانت في سنة ١٢٦٤ ، فيكون تاريخ خط جده حدود سنة ١٢٠٠ ، وذكر في ( ص ٨٩٠ و ٩٥٠ و ٩٩٧ ) من فهرست نسخه هاى خطي فارسي ١٢ نسخه منها ، أقدمها كتابة في ( مكتبة أمير المؤمنين ٧٧٠ بالنجف ) ضمن المجموعة المؤرخة ( ١٧ رجب ١٠٧٨ ) وأخرى في ( الملك ٢ / ٥٢١٦ ) كتبت بقلم النستعليق في سنة ١٠٨٩ ، ونسخه منه مع الترجمة الإنجليزية ، توجد في المتحف البريطاني ( ١١٩٣. ) كتبت في القرن الثالث عشر أول الكتاب في بعض النسخ منه : [ حق تعالى برهان تحقيق حجاب تقليد از خواطر همگنان .. اما بعد ، چنين گويد يوحنا .. ]. وللرسالة تحارير عديدة وأسماء مختلفة كما ذكرت آنفا وفي إحدى النسخ بعنوان رساله اى در حقانيت شيعه.
( ٨٥٤٨ : منهاج المؤمنين ) في الأدعية ، رأيت النقل عنه في بعض الكتب المؤلفة بعد عصر المجلسي الثاني.
( ٨٥٤٩ : منهاج المؤمنين ) ترجمه ( لاعتقادات الصدوق ) ، لم أعرف المترجم أوله : [ الحمد لله رب العالمين. والصلاة والسلام على خير خلقه محمد وآله أجمعين .. ]. ذكره في كشف الحجب وقد مر في التراجم ( ٤ : ٧٩ ) ترجمتي المولى عبد الله الرستمداري والمولى علي بن الحسن الزواري. والأخير سمى ترجمته بـ « وسيلة النجاة فلعله للأول » ، أو هو غيرهما.
( ٨٥٥٠ : منهاج النجاة ) فارسي في الأدعية والزيارات لبعض المتأخرين رأيت النقل عنه في بعض المجاميع المؤلفة بعد ١٢٦٢ ، وينقل عنه في بضاعة مزجاة المطبوع سنة ١٣٣٠.