حسين ، بقلم النسخ في ليلة الأحد ٨ ج ٢ / ١١٤١ عن نسخه مسودة المؤلف في ٣٣٦ ورق.
( ٧٣٨٤ : مناهج العرفان ) في مراتب التصوف وطريقة السلوك ، كبير في مجلدين ، ينقل عنه في الروضات ، للحاج محمد مؤمن بن المولى موسى الطبسي قال : [ عندنا نسخه وهو من أجلاء العرفاء المتأخرين وكان هو ووالده من المستسعدين بالترقيات العالية في مدرسة الشيخ لطف الله. الذي توفي سنة ١٠٣٢ بأصفهان ، كما ذكره في فرائد الفوائد.
( ٧٣٨٥ : مناهج عطارد ) في الطوالع ، وهو سادس الرسائل السبعة الكاشفية في النجوم ، أولها : مواهب زحل وآخرها لوائح القمر كلها للمولى حسين الكاشفى ، كما مر في ( ١٢ : ١٣١ ) مرتبا على مناهج وفي كل منهج شوارع ، نسخه منه في مكتبة السيد محمد المشكاة تاريخ كتابتها سنة ١٠٨٦.
( ٧٣٨٦ : مناهج العلية ) في علم الكلام وأصول الدين ، فارسي للمولى أبي القاسم بن الآقا محمد الجرفادقاني ، كتبه في قبال البراهين البهية للإمام فخر الدين محمد الرازي ، أوله : [ سپاس وستايش پروردگارى را سزد .. ] ذكر فيه أنه لما فرغ من التحصيل في أصفهان ذهب إلى بلاد الهند في عصر شاه جهان ولازم من بين من بحضرته مجلس النواب آصف خان الطهراني ، بتوسط الفاضل الجليل علاء الملك التوني ، وكان يحضر مجلسه علماء الطرفين منهم : المولى عبد الحكيم السيالكوتي ، والشيخ عبد الرحيم الجانپوري ، والمولى عبد الواسع تته ، فناظرهم كثيرا حتى أفحمهم ، ثم كتب صورة مناظراته وضم إليها براهين أخرى وعمل هذه الرسالة الموسومة بـ « المناهج العلية » لأنه أهداه إلى الشيخ علي خان وزير الشاه سليمان الصفوي. والنسخة مخرومة الآخر في خزانة الحاج علي محمد النجف آبادي في النجف مرتب على خمسة فصول ، والشاه سليمان جلس بعد والده الشاه عباس الثاني من سنة ١٠٧٨ ، والشاه عباس حارب شاه جهان وابنه اورنگ زيب عالم ، واسم والده الآقا محمد يظهر من إجازة للمولى مهر علي الموجودة صورتها في آخر مجلدات البحار ولكن في الروضات ذكر اسم والده الآقا محمد ربيع فراجع.