( دانشگاه ، رقم ٩٠٠ ).
( ٧١٠٦ : مناظرات جمال وكمال ( و) مناظرات دل ودماغ ) كليهما مطبوعتان كما مر في ذيل مناظرات آب وخاك ورز ٢٢ : ٢٨١. ويأتي للمؤلف مناظرة عقل وعشق.
( ٧١٠٧ : مناظرات خمس ) أو عقل وعشق أو گلشن لصائن الدين تركة كما مر في ( ١٨ : ٢٢٢ ) مقالة شعرية فلسفية على أسلوب المقامات والمناظرة بين العقل والعشق ، والوهم والعقل ، الوهم والخيال ، السمع والبصر ، العاشق والمعشوق ألفت على مذاق الصوفية ، وتوجد عدة نسخ منها مع أسماء متعددة وكيفيات مختلفة فذكر الچلبي للمؤلف مناظرات خمس كما في كشف الظنون ( ٢ : ١٨٣٤ ) وفي فصل إرسال العقل ، القوة النظرية إلى سلطان العشق ، في الموازنة بين الكونين أشار المؤلف إلى كتابه التمهيدات كما جاء في آخر الكتاب ذكر من قصيدة نظم الدرر نسخه منها في ( طهران ، الأدبيات ٨ / ٣٢٦ ) كتبت بقلم النستعليق في سنة ١٠٨٨ ومعها ثمانية مقالات أخرى كلها منسوبة إلى المؤلف ، وذكرت فهرس مطالبه في ٣٧ بندا ، في فهرس المكتبة. البند الأول : شروع مناظرات أصحاب الشيخ العقل مع أعوان السلطان العشق ، ٥ ـ جواب الخيال للنغمة ، ١٠ ـ شور الشيخ عقل مع الأصحاب ، ١٥ ـ إسارة الوهم وورود الوجد والألم في مملكة العقل ، ٢٠ ـ شروع مناظرة السمع والبصر ، ٢٥ ـ أجوبة النظر في قبال أدلة السمع ، ٣٠ ـ ترقي العاشق من دركات البعد إلى درجات القرب ، ٣٥ ـ بدو طغيان أعيان مملكة العاشق ٣٧ ـ انطواء أحكام العاشقية والمعشوقية وظهور سلطان العشق. أوله : [ الحمد لله الذي رتب نظام البرية العام بخلافة آدم .. دوش هنگام آن كه مبشر فالق الإصباح آوازه ]. نسخه منه في ( بايزيد ولي الدين ٢٨ / ١٨٢٥ ) كتبت في ( ١٦ ج ٢ / ٨٥١ ) في أبرقوه في ثمانية أوراق ، وذكرت في فهرس المكتبة بعنوان مناظرة أصحاب شيخ أعقل با أعوان سلطان عشق وصورتها الفتوغرافية في ( دانشگاه ، رقم ٤٤٢ ) وفي المجموعة عدة مقالات أخرى ، وذكر في ( ص ع ) منها أن كلها لصائن الدين