إما هو كتاب الكلبي هذا بعينه غيره محمد بن حبيب وجعله باسمه على ما هو ديدنه من تغييره اسم كتب الناس وإسقاط اسمهم وادعائه لنفسه ، كما ذكره العلامة المرزباني بحكاية السيوطي عنه في البغية أو هو مأخوذ من كتاب الكلبي وانتخب منه خصوص من نسب إلى أمه من الشعراء ، وعلى أي حال فهو من الآثار الباقية للكلبي سيما بعد تصريح السيوطي بأنه كان يروي كتب ابن الكلبي الظاهر في أنه كان تلميذه وكان مطلعا على كتب شيخه ووجودها عنده فلو لم يكن هذا منها فلا ريب أنه مأخوذ منها ، ومر للكلبي أيضا كتاب من قال شعرا فنسب إليه ٢٢ : ٢٣٠.
( ٦٨٤٤ : كتاب من هاجر وأبوه ) أيضا للكلبي ، كما ذكره ابن النديم
( رسالة في من يجوز غيبته ) مرت في ( ٢١ : ١ ) بعنوان مستثنيات الغيبة للشيخ زين الدين بن علي بن أحمد.
( ٦٨٤٥ : رسالة في من يحرم بالرضاع ) للشيخ عبد الله السماهيجي ، المذكور في ( ١ : ٢٠٤ ) رأيتها ضمن مجموعة من رسائله في مكتبة السيد خليفة وترجمنا المؤلف في مصفى المقال القائمة ٢٤٨ ، ومرت الرسالة الرضاعية وكتاب الرضاع في ( ١١ : ١٨٨ و ٢٣٩ ) وضوابط الرضاع وغيرها.
( ٦٨٤٦ : كتاب من يكره مناكحته ) لأبي النضر محمد بن مسعود بن محمد بن عياش السلمي السمرقندي.
( ٦٨٤٧ : مناجات ) لإبراهيم الأميني ، المتوفى ٩٣٠ ، الذي فرغ من نظم نظم الجواهر في شرح القصيدة المنسوبة إلى الأمير (ع) : لك الحمد يا ذا الجود والمجد والعلى ، سنة ٩٢٢. وهذا أيضا شرح منظوم ومنثور لها ، فرغ منه ٩١٨ جاء فيه :
پى نام وتاريخ
اين ترجمه |
|
كتاب مناجات
كردم رقم |
أوله : [ وبعد .. طالب علم يقين إبراهيم أميني را به صورت ترجمه أبيات مناجاتي منسوب است به .. رهنمون گشته وترجمه هر بيت رباعي مشتمل بر چهار