( ٥٧٧٤ : مقامات العارفين ) لمحمد تقي بن المشهدي ابن محمد قاسم الحسيني الأسفرايني. فارسي ، في شرح قصة سلامان وابسال ، لأبي علي سينا في النمط التاسع من الإشارات ، في عشرة فصول : ١ ـ قصة سلامان وابسال ، ٢ ـ في الزاهد والعابد ، ٣ ـ الغرض من العارف والعابد والفرق بينهما ، ٤ ـ ضرورة وجود النبي ، ٥ ـ دلائل النبوة ، ٦ ـ العرفان والحق ٧ ـ مبدأ حركت العارف ٨ ـ العشق ، ٩ ـ أحوال العارف ١٠ ـ أحكام العرفان. أوله : [ سبحان الذي أنزل على قلوب عباده العارفين بروق لوامع .. فهم وخرد بكنه ذاتش نبرده راه ]. يوجد بطهران ( سپهسالار ٧٤٥٥ ) من القرن الحادي أو الثاني عشر كما في فهرسها.
( ٥٧٧٥ : مقامات العارفين ) لقاسم الأنوار ويقال له تذكره الأولياء أيضا ألفه باسم الشاه حسين الولي.
( ٥٧٧٦ : مقامات العارفين ) يا چهل منزل ، فارسي ، للميرزا مهدي بن أبي الحسن الإلهي القمشه إي المولد سنة ١٣١٩ نزيل طهران كتب إلينا بخطه أنه لم يطبع بعد.
( ٥٧٧٧ : مقامات العارفين ) للسيد محمد كاظم بن قاسم الرشتي الحائري ، المتوفى بها ١٢٥٩. ذكره في فهرس تصانيفه كما نقله نجوم السماء. وهو في حقيقت المبدأ والمعاد. أوله : [ حمد وثناى بى حد احدى را سزد كه واحديت را سلطان بلاد كثرت ]. يوجد بطهران ( المجلس ٣ / ٣ ) ضمن مجموعة رسائل أخرى من المؤلف من القرن الثالث عشر.
( ٥٧٧٨ : مقامات العارفين في بيان منازل السالكين ) فارسي ، طبع في هامش أنيس الليل لمؤلفه الحاج ميرزا محمد رضا الكلباسي الأصفهاني المعاصر ، أنهى المنازل إلى المائة مستخرجا للجميع من القرآن.
( ٥٧٧٩ : مقامات العشاق ) فارسي ، أوله : [ من تأليفات حسان العجم مولانا كوكبي سلمه الله ، المسمى بمقامات العشاق حكايت أويس طائي وعاشق شدن أو بر سلمى بنت عبد الله بن خلف خزاعي ، وانجام أو بعشق محبوب حقيقى : يكى از