كما في فهرس كتبه ، ويوجد في ( بنگال ، الآسوية ٥ / ٥ ٦٥٩ ) وطهران ( سپهسالار ٧ / ٦٣٩٨ ) بخط من القرن الحادي عشر كما في فهرسهما.
( ٥٣٢١ : مفتاح الدلائل ) في معرفة النبض وما يدل عليه ، للطبيب الماهر الميرزا أبي الحسن بن عبد الوهاب التفريشي ، ألفه باسم علي قلي ميرزا إعتضاد السلطنة وزير العلوم ورئيس دار الفنون أوله : [ مفتاح معرفت وفلاح حمد خداوندى است جل شأنه ] والنسخة عند السيد حسين الشهشهاني ، كما كتبه إلينا من طهران.
( ٥٣٢٢ : مفتاح الراحات في فنون الحكايات ) للشيخ نصير الدين عبد الجليل بن أبي الحسين بن أبي الفضل القزويني صاحب بعض مثالب النواصب المعروف بنقض الفضائح حكى في الرياض تصريح المصنف به في كتابه نقض الفضائح المذكور واحتمل بعض اتحاده مع مفتاح التذكير الذي ذكره معاصره الشيخ منتجب الدين كما مر.
( ٥٣٢٣ : مفتاح الرزق ) للميرزا محمد بن محمد رفيع الملقب بـ ملك الكتاب الشيرازي ، فارسي مطبوع في بمبئي ، سنة تأليفه يعني ١٣١٥ المطابق لاسم السلطان الذي أهداه إليه وهو مظفر الدين ، مرتب على مفتاحين في رسوم الخادم والمخدوم وآدابهما ، وخاتمة في آداب المعاشرة مع سائر الناس.
(مفتاح الرصد ) ويقال له الجامع البهادري أيضا كما مر تفصيله قال في خطبته : [ وچون به استعانت اين كتاب بى ضم رسالة وكتابى ديگر ، تنقيح همگى مراتب به رصد كواكب ووضع زيج جديد بأحسن وجوه ممكن است ، از اين حيث آن را مفتاح الرصد مى توان خواند ، وليكن از آنجايى كه در حقيقت سبب فأعلى وغائي اين تأليف دار سامي ممدوح است ، بدين لحاظ بجامح بهادري موسوم ساختن مستحسن باشد ] وقد مر أوله وتاريخه وفهرس أبوابه بعنوان الجامع البهادري.
( ٥٣٢٤ : مفتاح الرضوان ) في أدعية التعقيبات وغيرها المحتاج إليها غالبا ، فارسي ، من جمع السيد الحاج ميرزا محمد علي الرضوي المشهدي قائم مقام التولية ألفه سنة ١٣٣٣ ، وطبعه سنة ١٣٣٥.