وفي ( پاكستان ، لاهور پرفسور شيراني ٢٣٣٤ / ٥٦٥٥ ) كتابته ١٠٨٦ ، و ( الآصفية ١٢٥ أدعية ) من القرن الثاني عشر ، كما في فهارسها.
( ٥٢٩٩ : مفتاح الجنان في تفسير القرآن ) للحاج المولى صالح البرغاني المتوفى بالحائر سنة ١٢٨٣ ، كما أرخه بعض ولده في ظهر مفتاح البكاء له والمفتاح هذا هو التفسير الوسيط له وتفسيره الكبير يسمى بحر العرفان في ١٧ مجلدا كما مر والوسيط هذا كمل في ٩ مجلدات ٨ منها في تفسير القرآن ، وبعد الفراغ من التفسير في ج ٢ ـ ١٢٦٩ شرع في مجلد وجعله المجلد الأول في مقدمات هذا التفسير لكنه سماه بالخصوص معدن الأنوار ومشكاة الأسرار وفرغ منه سنة ١٢٧٠ كما مر ، وأكثر تلك المجلدات كأكثر مجلدات بحر العرفان ، رأيتها موجودا عند سبط المؤلف الحاج ميرزا أبي تراب الشهيدي بطهران.
( ٥٣٠٠ : مفتاح الجنان ) الموسوم بمفتاح النجاح أيضا يأتي بعنوان الثاني.
( ٥٣٠١ : مفتاح الجنة ) للسيد عبد الكريم بن محمد جواد بن السيد عبد الله سبط المحدث الجزائري الموسوي التستري ، المتوفى بالنجف ، من تلاميذ آية الله بحر العلوم والمجازين منه ، توفي سنة ١٢١٥ ، فارسي مرتب على مقدمه في أصول الدين وخمسة أبواب في العبادات ، وخاتمة في ترخيص العمل بما في الكتاب يقرب من ٦٠٠ بيت أوله : [ الحمد لله رب ] ومر تحفه الغرية في فتح أبواب الجنة المأخوذ من مفتاح الجنة تأليف السيد عبد الكريم.
( ٥٣٠٢ : مفتاح الجنة الذي هو عن النار جنة ) في المناقب والمصائب ، فارسي مطبوع بإيران سنة ١٣٠٨ أوله : [ يا من دل بذاته على ذاته ] مرتب على مقدمه و ٥٥ مجلسا وخاتمة ، وقد كتبه بعد جمرة الفؤاد والاثني عشرية وطبع أيضا في سنة ١٣٢١ ، وقد ألفه سنة ١٢٨٥ ، والمؤالف هو الحاج مولى محمد الشهير بالمقدس الزنجاني ، وقد عبر عن نفسه بالحاج المولى محمد بن محمد ، واسم أحد تأليفاته أنوار الخمسة طبع بعد وفاته ١٣١٢ أوله : [ الحمد لله الذي خلق العالم بأنوار