المولى عبد الرزاق الكاشي واسمه تاريخ فراغه المنطبق على ١١٤٩.
يظهر منه أنه كان تلميذ الأردكاني الذي توفي ١١٣٤ ، يعبر عن نفسه بـ [ الفقير إلى الله وخاك روبه آستانه مرشدم سيد الشهداء ]. ويظهر منه أنه كان مجاور الحائر الحسينية ، وذكر أنه ألفه بعد الاستخارة بما نصها : وكله نقص عليك ـ إلى قوله : ( وَجاءَكَ فِي هذِهِ الْحَقُّ وَمَوْعِظَةٌ وَذِكْرى لِلْمُؤْمِنِينَ ) .. وقال : [ إن هذا الكتاب تذكره للعارف وتبصرة ومرشد للسالك الصادق وهو من فيوضات سيد الشهداء فلذا سمي باسمه المطابق ]. لما مر. ترجمه السيد عبد الله الجزائري في الإجازة الكبيرة بعنوان المولى عبد الرحيم الأصفهاني مجاور سيد الشهداء وذكر أنه توفي عشر السنين ، يعني بعد سنة ١١٥٠.
( ٥٢٥٧ : مفتاح الأسرار ومصباح الأنوار ) لمحمد تقي الحائري ، في مقدمه ذات فصول ، ثم ثلاثة أبواب وخاتمة. المقدمة في الأمور اللازم قبل الشروع الباب الأول في بيان البسملة ووجه الابتداء به ، في أربعة مقاصد. أوله : [ جمال حمدي كه قابل تجلى در مراياى تمام أنفس وآفاق باشد ، سزاوار حضرت احديت است كه جميع ذرات وجود ]. يوجد بطهران ( دانشگاه ٣٨١٦ ) يحتمل أنه بخط المؤلف ، كما في فهرسها.
(مفتاح الأصول ) للمولى أحمد النراقي ، نقله في لباب الألقاب عن خط مؤلفه وذكر له أيضا شرح مفتاح الأصول هذا ولكن المؤلف نفسه عبر عنه في آخر كتابه الرسائل والمسائل بمفتاح الأحكام كما مر ( ٢١ : ٣١٥ ) ولسبطه الميرزا أبي تراب بن أحمد النطنزي المتوفى ١٢٦٢ حاشية عليه.
( ٥٢٥٨ : مفتاح الأعلام ) لميرزا أبي القاسم السحاب المعاصر ، ذكر في مقدمه فرهنگ خاورشناسان ، أنه في ست مجلدات في رجال الإسلام وسابعها فرهنگ خاورشناسان وأحال إليه في هامش ترجمه تاريخ القرآن له. يظهر منه أنه في تراجم الأعلام.