مؤيد الدين أبي إسماعيل الحسين بن علي بن محمد بن عبد الصمد الأصفهاني المنشي المعروف بالطغرائي صاحب لامية العجم المتوفى سنة ٥١٥ ، ذكره الصفدي في شرحه على لاميته وكذا في كشف الظنون وقال : إنه جمعه من شرح الرموز وبيان مقالة كل حكيم أقول : مفاتيح الرحمة موجود عند السيد شهاب الدين أوله : [ اللهم إنا نسألك أن بخير فقرنا بكفايتك ] وعنوان جزئه الثاني مصابيح الحكم وطبع بعنوان مفاتيح الصنعة.
( ٥١٨٦ : مفاتيح الرموز في علم الإكسير ) لأبي العباس القمي في مكتبة المجلس أوله : [ اعلم يا أخي وفقنا الله بتوفيقه أن الحكماء مجتمعون على مادة الحجر المكرم ].
( ٥١٨٧ : مفاتيح الزهرة في أحكام المواليد ) للمولى حسين بن علي الواعظ البيهقي المتوفى حدود ٩١٠ وهو خامس الرسائل السبعة الكاشفية في النجوم.
( ٥١٨٨ : مفاتيح الشرائع في الفقه ) للمولى محسن الفيض وهو في مجلدين أحدهما في فن العبادات والسياسات ، والآخر في فني العادات والمعاملات ، كل مجلد مشتمل على ستة كتب وخاتمة ، وفي كل كتاب مقدمه وأبواب ، وفي كل باب مفاتيح وفرغ منه عام ١٠٤٢ واتفق أن مادة تاريخه اثنان أربعون ألف يعني هذه الكلمات الثلاثة موجود في خزانة الشيخ علي كاشف الغطاء وخزانة شيخنا الميرزا محمد تقي أوله : [ الحمد لله الذي هدينا لدين الإسلام وسن لنا شرايع الأحكام ] وعليه حواشي وشروح كثيره مر كل في محله ، ويظهر من أوله أنه كتبه بعد معتصم الشيعة ، وهذا مختصر منه ، كما مر في المعتصم ومرتب على ترتيبه ، ورأيت مجلدا منه بخط جيد في الغاية عليها حواشي كثيره لولد المصنف علم الهدى رمزها عهد ، وقد كتب ولد علم الهدى الشيخ نصير الدين سليمان بخطه الجيد تصديقه بأن الحواشي لوالده ، وإنه قابل النسخة مع نسخه خط والده ، وتاريخ خط نصير الدين سنة ١١٢٣ وهذه النسخة رأيتها عند صدر الإسلام الخوئي ، ونسخه أخرى عند السيد عبد الكريم آل حيدر في بغداد ، عليها حواشي كثيره ، رمزها منه دام فيضه ، فهي نسخه عصر المصنف مع حواشيه ، ونسخه بقلم الله قلي بن پيغمبر قلي ١٢٢٧ ، ومر للفيض أيضا مفاتيح الخير.