( ٣٥٤٣ : مسألة أخرى في الإرادة ) أيضا للسيد الشريف المرتضى.
( ٣٥٤٤ : مسألة في الإرادة ) للشيخ المفيد أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان المتوفى ٤١٣.
( ٣٥٤٥ : مسألة في الاستثناء ) للشريف المرتضى علم الهدى في مجموعة من رسائله في الرضوية آخره : [ وهاهنا يجوز أن يستثني فيقول الا زيدا ].
( ٣٥٤٦ : مسألة في الأصلح ) أيضا للشيخ أبي عبد الله المفيد المذكور.
( ٣٥٤٧ : مسألة في الاعتقاد ) للشيخ أبي سعيد عبد الجليل بن أبي الفتح مسعود بن عيسى المتكلم الرازي ، شيخ منتجب الدين.
( ٣٥٤٨ : مسألة في الاعتكاف ) للشيخ معز الدين سالم بن بدران بن علي بن معين الدين المصري ، أستاذ المحقق الخواجة نصير الدين الطوسي الذي توفي سنة ٦٧٢ كما في بعض الفهارس ، وكذا نسبه الموجود بخطه في آخر ما كتبه من الإجازة للخواجة الطوسي في سنة ٦٢٩ على ظهر الغيبة لابن زهرة فإنه ذكر نسبه هكذا في آخره : سالم بن بدران بن علي المازني المصري ، لكن الموجود بخط تلميذه نسبته إلى جده ظاهرا ، والتلميذ هو الشيخ زين الدين محمد بن القاسم ابن محمد البرزهي البيهقي فيما كتبه من الإجازة في سنة ٦٦١ للسيد محمد بن ناصر بن حمزة الوراميني فإنه وصف سالم بن بدران بقوله : الإمام الأجل البارع الفاضل المتبحر العلامة معين الدين سالم بن بدران بن سالم المازني المصري نور الله مضجعه أقول : ومر في رسالته في غسل الجنابة أنه توفي قبل سنة ٦٥٨.
( ٣٥٤٩ : مسألة في الاعتماد ) للسيد الشريف المرتضى علم الهدى أبي القاسم علي بن أبي أحمد الحسين بن موسى الموسوي المتوفى ٤٣٦ وهي من المسائل الثلاث الموصليات الأولة ، كما صرح به الشيخ في الفهرست.
( ٣٥٥٠ : مسألة في أفضلية علي (ع) ) على كافة البشر سوى رسول الله (ص) ، للشيخ المفيد المتوفى ٤١٣ أوله : [ اختلفت الشيعة في هذه المسألة فقالت الجارودية إن عليا كان أفضل من كافة الصحابة وأما غيرهم فلا يقطع على