صلاة الجماعة وبينها مسائل متفرقة أخرى وكلها إحدى وثلاثين مسألة أخيرها مسألة مزاحمة إتمام القراءة لفوات ركوع الإمام وأكثرها مسائل مبسوطة وفيه الإحالة إلى كتابه الشهاب الثاقب في معنى الناصب. كتبه في شيراز باسم حاكمها محمد تقي خان ومعه الرضاعية صرح في آخرها بأنه فرغ من كتابتها بشيراز يوم العشرين من شوال ١١٤٩. أوله : [ الحمد لله الذي هدانا بفضله القديم ولدينه القويم وثبتنا بجوده العميم على ذلك الصراط المستقيم ـ إلى قوله : تشوقت نفسي إلى جمع كتاب جامع للمسائل الفقهية كملا على الترتيب مذللا لصعابها على نهج أنيق وطرز غريب مذيلا كل مسألة منها بما يتعلق بها من الأدلة من آية قرآنية أو سنة معصومية إذ هما الثقلان المأمور بالتمسك بهما ].
( ٣٣٨٠ : مسائل الشيرازيات ) للشيخ أبي علي الحسن بن علي بن أحمد الفسوي النحوي المتوفى سنة سبع وسبعين وثلاثمائة موجود في مكتبة راغب پاشا بإسلامبول ، وقد مرت جوابات المسائل الشيرازية ٥ : ٢٢٥ متعددة ونسخه من الشيرازيات موجودة في الخزانة الغروية عليها خط المصنف ، وصورته : [ قرأ علي أبو غالب أحمد بن سابور هذا الكتاب وكتب الحسن بن أحمد الفارسي ] وقد كتب هذه العبارة في آخر كل جزء من الأجزاء الثلاثة عشر للكتاب وإنه قرأها عليه في منزله ثم كتب التلميذ في أول أجزائه : قرأتها على أبي علي بن أحمد بن عبد الغفار النحوي أيده الله ٣٦٣ ثم كتب قال الشيخ أبو علي الحسن بن أحمد بن عبد الغفار النحوي أرضاه الله بعفوه كتبتها لمولانا الملك الجليل عضد الدولة أطال الله بقاه وأدام سلطانه وثبت ملكه ، انتهى.
( المسائل الصاغانية ) مرت في ( ٥ : ٢٢٥ ) بعنوان جواب المسائل الصاغانية.
( ٣٣٨١ : مسائل الصباح بن نصر الهندي ) عن الرضا (ع) جمعها ريان بن شبيب الثقة خال المعتصم والساكن ببلدة قم ، ذكره النجاشي.
( ٣٣٨٢ : مسائل الصلاة ) للشيخ الصدوق ، أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه ، المتوفى ٣٨١.
( ٣٣٨٣ : المسائل الصلاتية ) هي تسعة مسائل في الصلاة مما غفل عنها أكثر المتأخرين فبسط القول في تحقيقها ، الشيخ عز الدين حسين بن عبد الصمد