(مسائل الخلاف ) مع الكل في الفقه ، لشيخ الطائفة الشيخ أبي جعفر محمد بن الحسن الطوسي المتوفى سنة ستين وأربعمائة. أولها : [ الحمد لله حق حمده .. قال فيها سألتم أيدكم الله إملاء مسائل الخلاف بيننا وبين من خالفنا من جميع الفقهاء وذكر مذهب كل من خالف على التعيين وبيان الصحيح منه وما ينبغي أن يعتقد ، وإن أقرب كل مسألة بدليل يحتج به على كل من خالفنا يوجب العلم من ظاهر قرآن أو سنة مقطوع بها أو إجماع أو دليل خطاب أو استصحاب حال على ما يذهب إليه أكثر من أصحابنا أو دلالة أصل أو فحوى خطاب وأن أذكر خبرا عن النبي (ص) الذي يلزم المخالف العمل به والانقياد له وأن أشفع ذلك بخبر من طريق الخاصة المروي عن النبي وإن كانت المسألة إجماع من الفرقة المحقة ذكرت ذلك وإن كان فيها خلاف بينهم أو مات إليه ] ومر في الخاء بعنوان الخلاف. فراجعه.
( ٣٣٣٣ : مسائل الخمس ) للشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي المتوفى إحدى وثمانين وثلاثمائة.
( ٣٣٣٤ : المسائل الخمسة ) الكلامية والمنطقية والأصولية الفقهية وغيرها لخواجه أفضل الدين محمد تركة ، من تلاميذ المقدس الأردبيلي كان قاضي عسكر شاه طهماسب أوله : [ أما بعد فتح الكلام بحمد الملك العلام ] ضمن مجموعة عند الشيخ صالح الجزائري والمؤلف غير صائن الدين علي التركة العارف الحروفي المذكور في ( ٩ : ٥٧ ).
( المسائل الخوارزميه ) للشيخ السيد أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان المفيد المتوفى سنة ثلاثة عشر وأربعمائة مرت بعنوان جوابات المسائل ٥ : ٢٢٠.
( ٣٣٣٥ : المسائل الخوانسارية ) في جوابات مسائل وردت منها ، للسيد أبي تراب بن أبي القاسم الخوانساري المتوفى ١٣٤٦ ترجمه في المجلد الرابع من المرشد البغدادي : ٢٧١.
( ٣٣٣٦ : المسائل الخوئية ) للحاج شيخ عبد الله المامقاني المعاصر ، ذكره في فهرس كتبه بعنوان الرسالة.