المردة له. يوجد بشيراز ( شاه چراغ ) بخط أبي الحسن كتابته ١٢٨٤ ، كما في فهرسها.
( ٣٢٣٤ : مزامير العاشقين ) في زبدة زبور العارفين ، لعلي قلي خان بن قرچغاي خان ، وهو معرب كتابه ( زبور العارفين وبراق العاشقين ) مع بعض الإلحاقات أوله : [ يا حبيب المحبين ويا محب .. هذه زبدة من زبور العارفين الذي كتبته قبل لنفسي ولإخواني ]. رتبه على مقدمه في حقيقة النفس وثلاثة أبواب : ١ ـ في التشويق إلى العالم الشريف العقلي الإلهي ٢ ـ في التزهيد عن العالم الدني الحسي الطبيعي ٣ ـ في تعليم مراتب السلوك ، من أولها إلى آخرها الذي هو مقام الفناء وفصول في الأوراد والمناجاة ودفع بعض الشبهات. وذكر أنه أورد شكا وإزالة في صفة الرضا في كتابه التعليقات. وبعض عبارات أواخره ملمع. رأيت النسخة عند سيدنا محمد مهدي الصدر. وزبور العارفين الفارسي رأيته عند السيد مصطفى الصفائي البروجردي بقم.
( ٣٢٣٥ : المزاهر ) لعبد اللطيف فرشته ، فارسي في سبعة أصول وكل أصل في فصلين : في بيان العروج ، بيان نزول الأرواح ، التوحيد وصفات الباري ، في شرح الروح والنفس الكلي والجزئي ، العوالم الكلية ونزول الكتب الإلهية ، ترتيب عوالم الأجسام ، أقسام الولاية ، الإنسان خليفة الله ، مراتب المحبة ومواضيع الآخر العرفانية ، يوجد ضمن مجموعة في ( مدينة ، مكتبة عارف حكمة ) كما في فهرسها.
( ٣٢٣٦ : مزاهر الاخبار وطرائف ( ظرائف ) الآثار ) للشيخ أبي الحسن علي بن الحسين المسعودي ، صاحب مروج الذهب المتوفى ٣٤٦ ، حكاه الشهيد الثاني في حاشية الخلاصة عن المروج ، وقال في مروج الذهب ٢ : ١٧ في أحوال عمار : وقد أتينا على خبره في كتاب مزاهر الاخبار وطرائف الآثار عند ذكرنا لاشتراط الخمسين الذين بايعوا عليا على الموت.
( ٣٢٣٧ : المزخرف ) في الإخوان والأصحاب ، للشيخ الأديب الأخبارى النسابة أبي عبد الله المرزباني ، محمد بن عمران بن موسى الخراساني البغدادي