أوله : [ حمد له. صلاة ، حمد بى حد وثناى بى عد پادشاهى را كه وجود هر موجود نتيجه جود اوست ]. نسخه الخطية شايعة ، أقدمها على ما اطلعت ( بورسه كنل ٦٦٤ ) كتابته ٢٢ رمضان ٦٨٤ و ( وين ، الملية ٣٣٣ ٦١ ) كتابته جمعة ١ ع ١ / ٦٨٥ و ( طهران المجلس ٦٧٢ ) كتابته ٦٩٧.
( ٣١٣٠ : مرصاد العباد ) عربي في الإمامة.
( ٣١٣١ : مرصاد العباد ) فارسي أيضا في الإمامة ، ولعل الثاني ترجمه للأول كلاهما موجودان عند الشيخ محمد صالح بن ميرزا فضل الله المازندراني الحائري نزيل سمنان ، كما ذكره شفاها قال ومؤلفها المولى محمد شفيع الدابوقي البارفروشي الشهير بـ آخوند آقا من المعاصرين والمقلدين لشريف العلماء الذي توفي ١٢٤٦.
أقول : هو المولى محمد شفيع بن محمد علي بن محمد شفيع البارفروشي الحائري الذي فوضت تولية بعض الكتب الموقوفة في ١٢٧٢ إليه مصرحا بكونه وكون مرحوم والده من المجتهدين الأعلام.
( ٣١٣٢ : مرصاد العباد في دار الدنيا ودار المعاد ) أو مرصاد العباد لنجاة العباد للميرزا أبو القاسم راز الذهبي ، المذكور في ( ٩ : ٣٤٦ ). ألفه في السبعين من عمره ، ذكر فيه المنامية وآيات الولاية له وطبع الثلاثة ضميمة تذكره الأولياء للسلماسي في ١٣٣٢. أوله : [ الحمد لله والسلام على عباده الذين .. اما بعد ، بر ألواح مرائى قلوب صافية زاكية ] ، يوجد في ( إلهيات : ٨ / ٤٢٧ د ) كتابته محرم ١٣٠٦ و ( دانشگاه ٣ / ٣٨٨٧ ) ضمن مجموعة المؤرخة ١٣٠٥ ـ ١٣٠٧.
( ٣١٣٣ : المرصد الأسنى في شرح الأسماء الحسني ) للمولى المفسر الواعظ الحسين بن علي البيهقي المتوفى حدود سنة عشرة وتسعمائة ، ذكره في الرياض وطبع أخيرا في طهران وطبع أيضا منتخبه في بمبئي على الحجر.
( ٣١٣٤ : الكتاب المرصع ) في خزانة كتب مسجد المرجان ببغداد راجعه ولعله غير المرصع الذي هو لابن الأثير اللغوي صاحب النهاية الموجود